آحدث المستجدات
أهداف التنمية المستدامة في الإمارات العربية المتحدة
أهداف التنمية المستدامة هي دعوة عالمية للعمل من أجل القضاء على الفقر ، وحماية البيئة والمناخ، وضمان تمتع السكان في كل مكان بالسلام والازدهار. هذه هي الأهداف نفسها التي تعمل الأمم المتحدة عليها في الإمارات العربية المتحدة:
فيديو
١٩ يناير ٢٠٢٣
الأمم المتحدة في الإمارات تعمل معًا ككيان واحد
بمناسبة مرور 77 عامًا على الإنسانية للأمم المتحدة ، وأكثر من 51 عامًا من الشراكة الاستراتيجية مع الإمارات العربية المتحدة ، "ONE UN in UAE" هي حملة رقمية تم إطلاقها لتسليط الضوء على الدور الجماعي للأمم المتحدة ، والعمل معًا لتحقيق الأهداف المشتركة في ومع الإمارات العربية المتحدة. تعمل الأمم المتحدة في الإمارات العربية المتحدة يداً بيد من أجل مستقبل أفضل ، مع أكثر من 30 وكالة تابعة للأمم المتحدة تغطي الإمارات العربية المتحدة. يمتد عمل الأمم المتحدة في دولة الإمارات العربية المتحدة عبر مختلف المجالات والقطاعات ، حيث تتقدم جميع وكالات الأمم المتحدة نحو مستقبل أفضل من خلال جهودها الجماعية.
على مدى السنوات الـ 51 الماضية ، تركت وكالات الأمم المتحدة في الإمارات العربية المتحدة بصماتها من خلال توفير الصوت المطلوب للتقدم الثقافي والتعليمي ، ومناصرة حقوق الأطفال والنساء ، فضلاً عن الوصول الدولي إلى البلدان المجاورة وفي جميع أنحاء العالم خاصة أثناء حالات الطوارئ و الأزمات الإنسانية. يقع أكبر مركز لوجستي لبرنامج الأغذية العالمي (WFP) على مستوى العالم في دبي. وبالمثل ، يمكن لمنظمة الصحة العالمية الوصول إلى جميع المناطق الست من دولة الإمارات العربية المتحدة ، من خلال استجابتها السريعة وموقعها الاستراتيجي.
يغطي عمل وكالات الأمم المتحدة في الإمارات العديد من المجالات ، من الإنسانية والتعليم والتنوع البيولوجي والعمل المناخي والسياحة والتكنولوجيا وحتى الثقافية ، مع الحفاظ على أهداف التنمية المستدامة (SDGs) في صميم عملها. يسلط الفيديو الضوء على بعض الجهود التربوية والثقافية لليونسكو واليونيسيف مع تحقيق أولوياتهما الوطنية. بينما تركز وكالات الأمم المتحدة الأخرى مثل صندوق الأمم المتحدة للسكان ومفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين جهودها على عدم ترك أي شخص يتخلف عن الركب. مع التركيز على المساواة بين الجنسين ، تعمل هيئة الأمم المتحدة للمرأة ومنظمة التجارة العالمية أيضًا على تمكين المزيد من النساء في محافظهن وبرامجهن.
المواءمة مع جهود الاستدامة في البلدان والسياسات البيئية ، والحفاظ على الأنواع المحلية مثل أبقار البحر ودمج التقنيات في الزراعة من أجل الأمن الغذائي مهمان لعمل اتفاقية الأنواع المهاجرة (CMS) ومنظمة الأغذية والزراعة (الفاو) .
وإدراكًا لقوة الشراكات ، دعا الميثاق العالمي للأمم المتحدة القطاع الخاص لتحقيق أهداف أعمال الاستدامة الخاصة بهم من خلال أكبر مبادرة استدامة للشركات في العالم ، مع أكثر من 17000 شركة في 165 دولة ومع شبكة محلية في الإمارات العربية المتحدة. وبالمثل ، لا يمكن تحقيق عمل الأمم المتحدة دون مساعدة المتطوعين الشباب المتحمسين والملتزمين ، وهذا هو الكيفية التي يقدم بها متطوعو الأمم المتحدة دعمهم لمنظومة الأمم المتحدة ، مع التأكد من دمج المواهب الشابة في العمل الجماعي للأمم المتحدة في أي وقت. بحاجة.
يتم تنفيذ عمل وكالات الأمم المتحدة في الإمارات بتفانٍ وشغف لمساعدة العالم على أن يصبح مكانًا أفضل. لمعرفة المزيد عن وكالات الأمم المتحدة والعمل والتقدم في الإمارات العربية المتحدة ، شاهد سلسلة الفيديو واستمع مباشرة إلى موظفي الأمم المتحدة الذين يشاركون أعمالهم وخبراتهم هنا.
1 / 5

قصة
١٣ ديسمبر ٢٠٢٢
الأمم المتحدة ، 77 عاما في خدمة الإنسانية
بمناسبة مرور 77 عامًا من التفاني في خدمة الأمم المتحدة للإنسانية، تم تسليط الضوء على التعاون الاستراتيجي المستمر للمنظمة مع دولة الإمارات العربية المتحدة لأكثر من 50 عامًا. قام مكتب المنسق المقيم للأمم المتحدة لدولة الإمارات العربية المتحدة بتنسيق حدث إعلامي خاص استضافته مدينة دبي للإعلام (DMC)، وذلك لاحياء ذكرى تأسيس الأمم المتحدة. جمع الحدث أعضاء وموظفي فريق الأمم المتحدة القطري لدولة الإمارات العربية المتحدة، ووسائل الإعلام، والشركاء مثل أوركسترا الإمارات السيمفونية للشباب (EYSO) ومقرها في مدينة دبي للإعلام وموطن لبعض الموسيقيين الشباب الرائدين في الإمارات العربية المتحدة. أذهل عرض الأوركسترا الحضور، حيث تجسدت موهبتهم الموسيقية الشابة باحدى أهداف الأمم المتحدة الرئيسية: السلام.
كما أطلقت الأمم المتحدة في دولة الإمارات العربية المتحدة حملتها بعنوان "الأمم المتحدة في الإمارات العربية المتحدة" من خلال فيديو يسلط الضوء على العمل الجماعي التي تقوم به مختلف هيئات الأمم المتحدة في الامارات. كما قدم الحدث قصص آسرة من بعض موظفي الأمم المتحدة الذين شاركوا قصصهم من الميدان وتكريس حياتهم في خدمة الإنسانية.
"لطالما كانت الإمارات العربية المتحدة من الدول الداعمة لجهود الأمم المتحدة الهادفة إلى تحقيق التنمية المستدامة عالمياً وإقليمياً ومحلياً. وتواصل الأمم المتحدة تعاونها مع دولة الإمارات لتحقيق رؤية مشتركة تتمثل في بناء مستقبل أفضل للجميع. ويسرّنا جداً أن نجتمع هنا اليوم لنحتفل سوياً بيوم الأمم المتحدة، وذلك بالتعاون مع شريكينا مدينة دبي للإعلام وأوركسترا الإمارات السيمفونية للشباب. ونظراً إلى أنّ الأمل هو الركيزة الأساسية لكلّ ما تقوم به الأمم المتحدة حول العام". مجيد يحيى، المنسق المقيم المؤقت للأمم المتحدة في دولة الإمارات العربية المتحدة ومدير مكتب برنامج الأغذية العالمي في دولة الإمارات وممثل منطقة دول مجلس التعاون الخليجي. وأضاف قائلاً، "نجدّد في مثل هذا اليوم أملنا وإيماننا بما نستطيع تحقيقه عبر تضافر الجهود العالمية تحت راية منظمة موحّدة وهي الأمم المتحدة".
وكجزء من الاحتفالات، تم عرض شعار الأمم المتحدة على برج خليفة في دبي ومبنى أدنوك في أبوظبي في نفس اليوم.
ويأتي تلك اليوم حرصا على مواصلة الأمم المتحدة جهودها في جميع أنحاء العالم وتعزيز علاقتها المزدهرة مع دولة الإمارات العربية المتحدة والتعاون الاستراتيجي المستمر منذ أكثر من 50 عامًا وما بعد.
1 / 5
قصة
٢٥ يناير ٢٠٢٣
انعكاسات الصمود: رحلة تصويرية للنشاط ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي
تحت شعار "اتحدوا! النشاط لإنهاء العنف ضد النساء والفتيات "، انضم مكتب الأمم المتحدة للاتصال النسائي لدول مجلس التعاون الخليجي (هيئة الأمم المتحدة للمرأة) والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إلى جهود حملة 2022 لإنتاج معرض للصور في دولة الإمارات العربية المتحدة ، خلال 16 أيام من النضال ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي ؛ وهي حملة نشطة منذ عام 1991. ابتداءً من 25 نوفمبر من كل عام ، بالتزامن مع اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة ، تستمر الحملة لمدة 16 يومًا وتنتهي في اليوم العالمي لحقوق الإنسان في العاشر من الشهر الجاري. ديسمبر من كل عام.
في حين أن الكفاح من أجل إنهاء جميع أشكال العنف القائم على النوع الاجتماعي هو مهمة طوال العام ، فإن حملة الـ 16 يومًا هي إعادة تأكيد للعالم على توسيع نطاق جهوده ، حيث تدعو الحكومات والمجتمع المدني والمنظمات النسائية والشباب والقطاع الخاص. يتحد القطاع ووسائل الإعلام ومنظومة الأمم المتحدة بأسرها للتصدي للآفة العالمية المتمثلة في العنف ضد النساء والفتيات ووضع حد لها.
"إن مفهوم العنف ضد المرأة لا يقتصر على الإساءة الجسدية أو الجسدية ، بل يمتد مفهومه ليشمل جميع مظاهر التمييز ضد المرأة وحرمانها من حقوقها الإنسانية".
"واحدة من كل ثلاث نساء ستتعرض للعنف مرة واحدة على الأقل في حياتها. وفي أوقات الأزمات ، تزداد هذه النسب المئوية ، كما يتضح من جائحة COVID-19 وغيره من الأزمات الإنسانية والصراعات والكوارث الناجمة عن تغير المناخ ".
يؤثر العنف القائم على النوع الاجتماعي بشكل غير متناسب على النساء والفتيات ، وفي حالات النزوح ، يزداد خطر تعرضهن للعنف القائم على النوع الاجتماعي. مع ولاية هيئة الأمم المتحدة للمرأة والغرض الأساسي لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لحماية حقوق ورفاه اللاجئين والأشخاص الذين أجبروا على الفرار ، تسعى كلتا المنظمتين إلى ضمان حماية النساء والفتيات ، ولا سيما في السياقات الضعيفة ، من العنف القائم على النوع الاجتماعي. . تضمن المعرض المشترك بين هيئة الأمم المتحدة للمرأة ومفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان في أبو ظبي ، صورًا التقطت نساء من جميع أنحاء العالم ، تعرضن لأشكال مختلفة من العنف. من خلال عدسة التصوير الفوتوغرافي للمصورين المحترفين ، يتم الكشف عن قصص قوية عن المرونة بهدف تغيير السرد من خلال التحدث ضدها.
“تكاليف العنف ضد المرأة باهظة للغاية. وهي تشمل التكاليف المباشرة لخدمات علاج ودعم النساء ضحايا الإساءة وأطفالهن ، ومقاضاة مرتكبي هذه الإساءات والتكاليف غير المباشرة مثل فقدان العمل والإنتاجية وكذلك الألم النفسي والمعاناة ".
إلى جانب الصور ، تضمن المعرض اقتباسات قدمت للجمهور حملة "16 يومًا من النشاط ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي" ورسالتها وأهدافها. كما سلطت الاقتباسات الضوء على الأشكال المختلفة للعنف الذي تواجهه النساء والفتيات ، كما أكدت على الانعكاسات الضارة للعنف على حياة النساء والفتيات. كما قدم حلولا بشأن سبل مكافحة جميع أشكال العنف ضد النساء والفتيات.
وقد تم إبراز المعرض المشترك خلال فعالية رفيعة المستوى على مدى يومين تحت عنوان: "الإعلان العربي للقضاء على جميع أشكال العنف ضد النساء والفتيات". وركز المؤتمر الذي نظمته اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في دولة الإمارات العربية المتحدة بالتعاون مع مكتب الاتصال التابع لهيئة الأمم المتحدة للمرأة لدول مجلس التعاون الخليجي وجامعة الدول العربية والاتحاد النسائي العام ، على تبادل أفضل الممارسات في مكافحة العنف ضد النساء والفتيات إقليمياً.
لا تزال ملايين النساء حول العالم يعانين من العنف بأشكال مختلفة. توضح هيئة الأمم المتحدة للمرأة كيف يمكن للأنشطة والتدخلات التي تستغرق 16 يومًا من النشاط ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي أن تغير المواقف وتؤثر على سلوك الناس لمنع العنف ضد المرأة والقضاء عليه على المستويات المحلية والوطنية والدولية. وتتراوح الأنشطة من الحملات الحكومية لإعلام النساء بالقوانين القائمة لمنع العنف والمعاقبة عليه ، وعقد اجتماعات على مستوى المجتمع المحلي والقرى حول الآثار السلبية للعنف ضد المرأة ، إلى المشاريع التي يشارك فيها الرجال والفتيان في مكافحة العنف ضد المرأة.
أورانج العالم: هل تعرف لماذا اللون البرتقالي هو اللون الرسمي لهذه الحملة؟
عالميًا ، تم اختيار اللون البرتقالي للحملة ، لأنه يرمز إلى مستقبل مشرق خالٍ من جميع أشكال العنف القائم على النوع الاجتماعي حول العالم. تضاء العديد من المعالم والمباني الهامة حول العالم باللون البرتقالي كل عام لإرسال رسالة مفادها أن العنف ضد المرأة أمر غير مقبول ويجب أن ينتهي الآن.
منذ عام 2018 ، قادت هيئة الأمم المتحدة للمرأة في الإمارات العربية المتحدة التنسيق مع الشركاء الحكوميين والمؤسسات الأخرى مثل الاتحاد النسائي العام ووزارة الخارجية والتعاون الدولي ومختلف الشركاء ، لضمان وجود العديد من المباني الشهيرة في جميع أنحاء الإمارات العربية المتحدة ، مثل برج خليفة وإطار دبي ، مضاءان باللون البرتقالي تضامناً مع الحملة. تطلق هيئة الأمم المتحدة للمرأة أيضًا حملة سنوية على وسائل التواصل الاجتماعي تدعو الشركاء من جميع القطاعات إلى التعهد بدعمهم والمشاركة من خلال اتخاذ إجراءات ملموسة لإنهاء العنف ضد النساء والفتيات على مستوى العالم.
انضم إلى الحركة وتعرف على المزيد حول كيفية زيادة الوعي.
1 / 5

بادر بالفعل
٠٦ يوليو ٢٠٢١
حملة فيريفايد (تم التحقق منه)
محاربة التضليل المعلوماتي عن طريق غمر الإنترنت بالعلم والحلول والتضامن.
كن متطوعًا في مجال المعلومات! احصل يوميًا على موجز تم التحقق من صحته. شارك المعلومات المنقذة للحياة مع شبكاتك.
1 / 5

قصة
١٣ أكتوبر ٢٠٢٢
The National: Climate change is a battle for the future of the human species, warns UN official
Climate change is a battle for the future of the human species and this is still not being grasped by many people in the Middle East and North Africa, the UN’s top official in the UAE has said.
Dena Assaf, UN resident co-ordinator in the UAE, told The National that the average person may not realise the impact rising temperatures will have on them, their children or their grandchildren.
Speaking on Wednesday on the sidelines of the World Green Economy Summit in Dubai, Ms Assaf said people needed to ask themselves if they wanted the human species to become extinct. The Middle East, with its already scorching temperatures, is warming faster, scientists say, meaning more drought, heatwaves and water shortages.
You can be an agent for change within your circle of influence. Turn off the lights when you go to bed. Dena Assaf, UN Resident Coordinator for the UAE
“The impact of rising temperatures … is worse for us here,” she said. “People ask: ‘what has it got to do with me? That’s for the government or the UN to address'. But from the UN’s perspective, it is through collective action we make the difference.”
The urgency for action is clear. This year extraordinary heatwaves hit parts of the world. Temperatures exceeded 40ºC in the UK for the first time in history.
Extreme heat also affected countries including India, the US, Australia, Spain, Germany and China, while devastating floods inundated Pakistan. Scientists predict that these events will become more common and deadly.
“Today, I almost teared up a little bit in the venue looking at all the people and thinking to myself, 'in the end we are talking about the survival of our species',” Ms Assaf said.
“Earth doesn’t care and probably would be really happy. But do we want to keep our species alive? Do we want our future generations to be like these dystopian movies we watch where they live underground or in caves and become robot-like because the environment has become so polluted? If we don’t take care of our habitat we will become extinct.”
Over the next 18 months, two key climate change conferences will take place in the region. COP27 will be held in Egypt in November, while the UAE hosts COP28 next year.
At the UN General Assembly on September 20, Secretary General Antonio Guterres urged countries to uphold their climate pledges made under the Paris deal. Agreed in 2015 and signed by about 200 countries, the Paris climate accord aims to limit global temperature rises to 1.5ºC, and to keep them “well below” 2.0ºC above pre-industrial levels.
At COP26 in Glasgow last November, governments reiterated their commitment to keeping “1.5ºC alive.” But many say the countries are simply not moving fast enough.
“Having two Cops back to back in an area where [climate change] is not a joke means we could shift dialogue to a leadership role,” Ms Assaf said. “Do we want to be extinct like the dinosaurs? It is really about our species.”
But she sees signs of hope — particularly among youngsters — that the anti-environmental habits of old are being dispensed with.
“As humans, we have evolved,” said Ms Assaf. “We don’t live in caves any more. I think we are going through another evolutionary change where [environmentally unfriendly practices] we thought were acceptable are becoming unacceptable. “In our lifetime, throwing a can out of a car used to not be a big deal. But not any more. It is a slow process but it represents a global revolution. If you have people moving in that direction of course it will make an impact.”
With only weeks to go before COP27 takes place in Egypt, the two-day World Green Economy Summit in Dubai brings together experts, officials and ministers from several countries to drive the global sustainability agenda.
The conference in Sharm El Sheikh begins more than a year of intense regional activity that places the Arab World at the center of protecting the world’s environment.
For Ms Assaf, the message is simple: “You can be an agent for change within your circle of influence. Turn off the lights when you go to bed.”
- - -
Article originally written by John Dennehy and published by the National News online and in print. View here.
1 / 5
قصة
١٤ نوفمبر ٢٠٢٢
العمل المناخي بقيادة الشباب في دولة الإمارات العربية المتحدة
"تصبح المقاومة أسهل عندما تتجذر داخل المجتمع". بينما تسعى الناشطة في مجال العدالة المناخية أيشكا نجيب البالغة من العمر 20 عامًا إلى مكافحة أزمة المناخ ، فقد شجعتها العديد من مبادرات وحملات الدعوة للمناخ التي يقودها الشباب والتي بدأت تكتسب الزخم. "العمل الجماعي هو المفتاح لحل أزمتنا ، لذلك أشجع الجميع على اتخاذ خطوة إلى الأمام والانضمام إلى هذه الحركة العالمية". هذه هي دعوة حور الريس للعمل من أجل جيلها. بصفتها مدافعة عن العدالة المناخية ، فهي تحث الشباب بحماس على المساعدة في إحداث تغيير وأن يكونوا مصدر إلهام. نحن في لحظة حاسمة لكوكبنا ، حيث لا يوجد مكان في العالم محصن ضد تأثير تغير المناخ. كما أن لتغير المناخ تأثيرات عميقة على مجموعة واسعة من حقوق الإنسان ، بما في ذلك الحق في الحياة وتقرير المصير والتنمية والغذاء والصحة والمياه والصرف الصحي والإسكان. ومع ذلك ، فإن الإنسانية ليست عاجزة في مواجهة هذا التهديد العالمي.
من المؤكد أن هناك حاجة ماسة للتغيير. لكن ليس كل التغيير يجب أن يبدأ بأخلاق كبيرة. حتى أصغر الجهود يمكن أن تغير كيف سيكون المستقبل. بدأت حور مهمتها للدفاع عن المناخ من خلال المشاركة في تنظيف محلي داخل مجتمعها ، لكنها شعرت أن بإمكانها فعل المزيد. كانت مدفوعة بوحدة ودافع زملائها المتطوعين. أصبحت أهمية العمل الفردي والجماعي واضحة لها. منذ ذلك الحين ، جعلت من مهمتها أن تكون واحدة مع الطبيعة وأن ترفع مستوى الوعي حول مخاطر تغير المناخ. أدت جهودها في حماية البيئة إلى تعيينها واحدة من سفراء الطبيعة لدولة الإمارات العربية المتحدة. كما مثلت الإمارات العربية المتحدة في المؤتمرات والاتفاقيات الدولية التي تدعو إلى مستقبل أفضل لجيلها.
وبالمثل ، تعتقد أيشكا أنها ، كفرد ، لديها مسؤولية تجاه مجتمعها. تنفذ رؤيتها لعالم أفضل من خلال عملها مع مكتب اليونيسف بمنطقة الخليج ، في بناء قدرات الشباب في الإمارات العربية المتحدة ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بشأن تغير المناخ. بينما لاحظت أيضًا أن تغير المناخ ليس محايدًا بين الجنسين ويؤثر بشكل غير متناسب على الفئات المهمشة من الناس ، انضمت في عام 2021 إلى هيئة الأمم المتحدة للمرأة وحملة جيل المساواة. العمل كقيادة الشباب في تحالف العمل النسوي من أجل العدالة المناخية للضغط من أجل الاعتراف بالتقاطع بين المساواة بين الجنسين والعدالة المناخية في مساحات صنع القرار وكذلك على مستوى القاعدة الشعبية. من تمثيل دولة الإمارات العربية المتحدة في جلسات COP (مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ) ، إلى كونها مندوبة لهيئة الأمم المتحدة للمرأة في جلسات مقهى فيينا ، أظهرت أيشكا عزمًا كبيرًا وأصبحت مصدر إلهام لأقرانها: "بإذن الله ، سنواصل العمل لحماية بيئتنا وحياتنا البرية ، كما فعل أجدادنا قبلنا ". إنها مستوحاة بشكل خاص من الأب المؤسس لدولة الإمارات العربية المتحدة ، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان ، رائد الاستدامة في حد ذاته الذي تعامل مع القضايا البيئية ببصيرة مثيرة للإعجاب.
مع اقتراب مؤتمر COP27 ، الذي استضافته مصر في عام 2022 ، ومؤتمر COP28 الذي استضافته الإمارات العربية المتحدة في عام 2023 ، كان لدى كل من هؤلاء الناشطين الشباب آمال وطموحات كبيرة في المستقبل. تأمل أيشكا في الدعوة على جبهتين رئيسيتين حيث سيعقد COP27 في مصر في نوفمبر. أولاً ، تعميم منظور النوع الاجتماعي عند معالجة تغير المناخ والتكيف والحد من مخاطر الكوارث. أولويتها الثانية ، ولكن ليس أقل أهمية ، هي تعميم مشاركة الشباب والمساواة بين الأجيال في وضع السياسات وتنفيذها. من ناحية أخرى ، يتطلع حور لمؤتمر COP27 إلى الخروج بحلول عملية المنحى وتسهيلها كمكان لإلهام الشباب، حيث يمكنهم قيادة حركة المناخ.
كل خطوة مهمة ، وكل صوت مهم. تحتاج مجتمعاتنا إلى المزيد من الشباب مثل حور و أيشكا ، الذين يدافعون بلا كلل عن المساعدة في جعل مستقبلنا أكثر خضرة وإنصافًا وازدهارًا.
إن التزام دولة الإمارات برفع أصوات الشباب وإعطاء الجميع فرصاً متكافئة في هذا المجال هو التزام لافت ، وكذلك طموحاتهم وجهودهم الاستراتيجية لمواجهة أزمة المناخ. وقد تعهدوا على وجه الخصوص بأن يصبحوا أول دولة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تصل إلى صافي الصفر بحلول عام 2050. كما قامت الإمارات بتسهيل المساحات الشاملة للشباب في جميع أنحاء البلاد ، مثل الاستشارات وشبكات الشباب. في المقابل ، أصبح الشباب جزءًا من هذا التغيير.
مع وجود أكثر من ثلاثين وكالة وصندوق وبرنامج ، تسعى الأمم المتحدة في دولة الإمارات العربية المتحدة باستمرار لإشراك الشباب وتزويدهم بمنصة لإسماع أصواتهم. قالت الدكتورة دينا عساف ، المنسق المقيم للأمم المتحدة في الإمارات العربية المتحدة ، "نعتقد أنه من المهم دائمًا التواصل مع جميع أصحاب المصلحة وتبادل أفضل الممارسات والدروس المستفادة والتحديات المشتركة من خلال منصات وأشكال وقنوات مختلفة". الناس على اتخاذ إجراءات لإنقاذ البشرية ؛ "إذا لم نعتني بموطننا ، فسننقرض".
كل خطوة مهمة ، وكل صوت مهم. تحتاج مجتمعاتنا إلى المزيد من الشباب مثل حور و أيشكا ، الذين يدافعون بلا كلل عن المساعدة في جعل مستقبلنا أكثر خضرة وإنصافًا وازدهارًا.
1 / 5

قصة
١٢ أكتوبر ٢٠٢٢
بناء صناعة للمستقبل عبر الاستعانة بكنوز من الماضي
تم نشر القصة الأصلية عبر موقع FAO
عندما تم اكتشاف لؤلؤة عمرها 000 8 سنة وتبيّن أنها أقدم لؤلؤة مكتشفة على الإطلاق، تصدّر هذا الخبر العناوين الرئيسية للأخبار حول العالم. وقد تم العثور على هذه اللؤلؤة الطبيعية في عام 2019 أثناء عمليات تنقيب عن الآثار في جزيرة مَروح في أبو ظبي، إحدى الإمارات العربية المتحدة (الإمارات العربية المتحدة).
كان قطاع اللؤلؤ في الماضي حجر الزاوية لاقتصاد الإمارات العربية المتحدة، عندما كان صيادو اللؤلؤ في البلاد يغوصون في البحار على عمق يصل إلى 20 مترًا من أجل جمع تلك الأحجار الكريمة الثمينة. ولكن خلال القرن العشرين، تراجع القطاع أمام ازدهار النفط، وكادت ممارسات الغوص لصيد اللؤلؤ أن تندثر.
تعمل هيئة البيئة في أبو ظبي في شراكة مع منظمة الأغذية والزراعة )المنظمة( على إحياء قطاع اللؤلؤ في هذه الإمارة، في المياه الدافئة للخليج العربي. ويندرج ذلك في إطار التعاون الأوسع نطاقًا بين المنظمة ووزارة التغيّر المناخي والبيئة في الإمارات العربية المتحدة الذي يركّز على اعتماد الاستزراع المائي المستدام وبناء قطاع كفيل بتوليد فرص للعمل وحماية البيئة ودعم سبل المعيشة في الأمد البعيد.
وقال السيد أحمد اسماعيل الهاشمي، المدير التنفيذي لقطاع التنوع البيولوجي البري والبحري في الهيئة: "كان الغوص لصيد اللؤلؤ مهنة محفوفة بالمخاطر في الماضي، ولكنه كان يوفر العمل الموسمي وفرصة تحقيق الثروة والازدهار. ولم يكن قط مجرد تجارة أو وسيلة للعيش، بل كان نظامًا اجتماعيا متكاملا يرعى تراثًا غنيًا من التقاليد. وقد وجدت الهيئة الآن وسيلة لإحياء ماضي أبوظبي في مجال اللؤلؤ من خلال الممارسات الحديثة المستدامة".
وبالإضافة إلى ذلك، تعمل المنظمة مع الإمارات العربية المتحدة على بناء قطاع للاستزراع المائي المستدام يمكنه المساهمة في تحقيق الأمن الغذائي، وتعزيز التثقيف بشأن البيئة وبناء مستقبل للشباب. وهي ترى أيضا إمكانيةً لإطلاق السياحة الإيكولوجية.
ويقول السيد ليونيل دابادي، كبير مسؤولي مصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية في المنظمة:"يتعلق الأمر بالاعتراف بالتراث الثقافي للبلاد واعتماد تكنولوجيات جديدة للاستزراع مثل تربية الأسماك في الأقفاص أو إنتاج كائنات مائية لا تحتاج إلى تغذيتها مثل المحار أو الأعشاب البحرية، والمتكيفة مع الظروف المحددة للمياه المحاذية لساحل أبو ظبي".
ومنذ عام 2019، تساعد منظمة الأغذية والزراعة الحكومة على تطوير قطاع للاستزراع المائي المستدام في منطقة الخليج لتعزيز الإنتاج الغذائي والتغذية والدخل. ومع وضع هذا الهدف في الاعتبار، طلبت وزارة تغير المناخ والبيئة في الإمارات العربية المتحدة من المنظمة أن تجري تحليلًا مفصلًا لسواحل البلاد حيث تحدد وتضع خرائط بالمناطق التي يمكن فيها ممارسة الاستزراع المائي بما في ذلك استزراع المحار واللؤلؤ بطريقة مستدامة.
وأضاف السيد دابادي: "لقد عانت مراقد المحار الطبيعية، شأنها شأن العديد من الموارد البحرية الأخرى، من الاستغلال المفرط وتدمير موئلها الطبيعي. أما استراتيجية الإمارات العربية المتحدة فمصممة لحماية النظام الإيكولوجي بحيث يتمكن من التعافي، وذلك بالتزامن مع تطوير الزراعة المستدامة، للتحول من الصيد الطبيعي إلى نشاط الاستزراع المائي." وتعمل منظمة الأغذية والزراعة على دعم هذه الاستراتيجية وزيادة التنمية المستدامة إلى أقصى حد على طول ساحل الإمارات العربية المتحدة.
وقال السيد دابادي: "في المناطق ذات المياه العميقة نوصي بالاستزراع في الأقفاص أما في المناطق الضحلة فنوصي بزراعة الأعشاب البحرية أو الخيار البحري أو الأسماك الصدفية مثل محار اللؤلؤ".
مراحل استزراع اللؤلؤ
إنّ محار اللؤلؤ يبيض بواسطة النثر. فهو يطلق بيضه وسائله المنوي في المياه المفتوحة حيث يحصل الإخصاب. ومن بين الملايين من البيوض المخصبة (أو يرقات المحار) ينجح عدد قليل فقط في الاستقرار على أسطح مناسبة والنمو ليصبح محارا ناضجًا فيما يتراوح مصير البقية بين التهامها من قبل الحيوانات الضارية وبين عدم تمكنها من إيجاد سطح مناسب تستقر عليه. وحينذاك ترسل الهيئة حبالاً عائمة في البحر لجمع يرقات محار اللؤلؤ التي لا تجد مستقرًا لها لولا تلك الحبال. وتترك الحبال المخصصة لجمع يرقات المحار في البحر لمدة عام واحد، وبعد ذلك يتم جمع المحار اليافع ونقله إلى موقع المشروع ليواصل نموه فيه.
وحين يبلغ المحار السنتين من العمر يتم تطعيم قطعة صغيرة من المحار تعرف بالنواة أو خرزة الصدفة على لحم المحار لحفزه على إنتاج اللؤلؤ. ثم يعاد المحار إلى موقع الاستزراع ليواصل نموه لعامين آخرين.
وبعد حصد اللآلئ يتم تصنيفها وفقًا لبريقها ولونها وشكلها وحجمها. ويتم إنتاج حوالى 000 20 لؤلؤة مستزرعة سنويًا في منطقة الظفرة أي موقع مشروع لؤلؤ أبو ظبي، ولكن هناك نية في رفع هذا العدد إلى حوالي 000 25 لؤلؤة في العام الواحد. ومن شأن ذلك أيضًا أن يزيد من عدد الوظائف، وخاصةً للنساء والشباب.
وتتعاون الهيئة أيضَا مع كلية الفنون والصناعات الإبداعية في جامعة زايد لتشجيع تصميم المجوهرات بواسطة اللآلئ المنتجة في إطار المشروع وإشراك الطلاب في إنتاج المجوهرات.
وفي نهاية المطاف، يزمع المشروع أن يصبح وجهة للسياحة الإيكولوجية التي تبرز التقاليد والتراث المرتبط بالغوص لصيد اللؤلؤ والتكنولوجيات الحديثة التي تستخدم لتعزيز الاستزراع المستدام للؤلؤ.
وبفضل الدعم الفني المقدم من المنظمة، يساعد استثمار الإمارات في االتكنولوجيات الحديثة، مثل نظم تربية الأحياء المائية القائمة على إعادة التدوير في بناء قطاع للاستزراع المائي مستدام ومربح، من شأنه أن يخلق فرص عمل مع حماية البيئة والحفاظ على التراث.
لمزيد من المعلومات
موقع إلكتروني: ملامح قطرية: الإمارات العربية المتحدة
موقع إلكتروني: منظمة الأغذية والزراعة: مصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية
1 / 5

قصة
٠٦ يوليو ٢٠٢٢
عام 2021: التقرير السنوي للأمم المتحدة في الإمارات العربية المتحدة
في عام 2021 ، مع احتفال دولة الإمارات العربية المتحدة بمرور 50 عامًا على تأسيس الاتحاد، سلطنا الضوء على الشراكة الاستراتيجية بين الأمم المتحدة والإمارات العربية المتحدة ، وتطورها على مدى العقود الخمسة الماضية ، وكيف تعمل منظومة الأمم المتحدة بشكل وثيق مع الإمارات العربية المتحدة في بناء المستقبل الذي تصوره الإمارات. تساهم هذه الشراكة في القضايا العالمية المشتركة للسلام والتنمية والازدهار في جميع أنحاء العالم ، دون ترك أي شخص خلف الركب.
أصدر مكتب المنسق المقيم للأمم المتحدة في دولة الإمارات العربية المتحدة، وبالتعاون مع وكالات الأمم المتحدة العاملة في الإمارات، تقرير النتائج السنوي للأمم المتحدة لعام 2021 الذي يعكس عمل وجهود الأمم المتحدة في الإمارات العربية المتحدة ومن الإمارات إلى العالم، كما ويسلط الضوء على 50 عامًا من الشراكة بين الأمم المتحدة والإمارات العربية المتحدة.
"في عام 2021، احتفلت دولة الإمارات بمرور 50 عامًا على تأسيس الاتحاد. في هذه المناسبة، توقفنا للتفكير في الشراكة بين الأمم المتحدة والإمارات العربية المتحدة، وتطورها على مدى العقود الخمسة الماضية، وكيفية عمل منظومة الأمم المتحدة بشكل وثيق مع الإمارات العربية المتحدة في بناء المستقبل الذي تتصوره الإمارات،" قالت دينا عساف، المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في دولة الإمارات العربية المتحدة.
تعمل 31 وكالة تابعة للأمم المتحدة في الإمارات العربية المتحدة، مع أكثر من 370 موظفًا موزعين على 15 موقعًا للمكاتب في أبو ظبي ودبي والشارقة. تساهم الشراكة بين الأمم المتحدة والإمارات العربية المتحدة في القضايا العالمية المشتركة الخاصة بالسلام والتنمية والازدهار لجميع أنحاء العالم، دون ترك أي شخص خلف الركب. اليوم، توسعت الشراكة بين الأمم المتحدة والإمارات العربية المتحدة لتتناول مجموعة متنوعة من التحديات الإنسانية والإنمائية العالمية، بدءًا من السلام والأمن إلى التنوع البيولوجي والجوانب الأخرى لخطة التنمية المستدامة لعام 2030، مع تحقيق نتائج لافتة.
إذا نظرنا إلى عام 2021، شكّل إكسبو 2020 محور عمل الأمم المتحدة في الإمارات العربية المتحدة، حيث اجتمعت وكالات الأمم المتحدة من جميع أنحاء العالم للمشاركة في أول إكسبو عالمي على الإطلاق في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، خصوصًا مع اعتماد أهداف التنمية المستدامة في صلب الموضوع العام للإكسبو "تواصل العقول وخلق المستقبل". وكان ملتقى الأمم المتحدة في معرض إكسبو 2020 أكثر مراكز الأمم المتحدة زيارة في العالم في عام 2021، مع أكثر من مئة ألف زائر في خلال فترة الإكسبو 2020.
شهد عام 2021 تحول الوجود الإنساني للأمم المتحدة في دولة الإمارات العربية المتحدة إلى قدرة تشغيلية أساسية لعمليات الاستجابة الإنسانية على مستوى العالم. حيث قامت الأمم المتحدة في الإمارات العربية المتحدة بتلبية 545 طلبًا طارئًا لدعم 117 دولة بأكثر من ألف شحنة، من فنزويلا إلى الفلبين. إلى جانب ذلك، زاد الاهتمام العام بعمل الأمم المتحدة في الإمارات العربية المتحدة بشكل كبير في عام 2021، والذي ترافق مع انتخاب دولة الإمارات العربية المتحدة في مجلس الأمن في يونيو 2021 (لفترة تبدأ في 1 يناير 2022). علاوة على ذلك، تمّ إدراج دولة الإمارات العربية المتحدة في عام 2021 كثالث أكبر مورد لمنظومة الأمم المتحدة في جميع أنحاء العالم، بعد الولايات المتحدة والهند.
ما التالي؟
سيواصل المكتب الإقليمي للأمم المتحدة وفريق الأمم المتحدة القطري لدولة الإمارات العربية المتحدة البناء على الزخم لدفع تنفيذ خطة عام 2030 والحفاظ على نفس الطاقة والالتزام في استكشاف الفرص مع حكومة الإمارات العربية المتحدة والشركاء المحليين من أجل غد أفضل.
يتناول التقرير عمل الأمم المتحدة في دولة الإمارات العربية المتحدة تحت مظلة السلام والشعوب والكوكب والازدهار والشراكات.
انقر هنا لقراءة التقرير الكامل.
1 / 5

قصة
١٨ مايو ٢٠٢٢
أسبوع الأهداف العالمية 2022 في ملتقى الأمم المتحدة في إكسبو 2020 دبي: يمكننا جميعًا دفع التغيير العالمي من أجل مستقبل مستدام
جمع أسبوع الأهداف العالمية، بقيادة الأمم المتحدة، العالم في إكسبو 2020 دبي في الفترة التي امتدت من 15 إلى 21 يناير 2022 وذلك بهدف حشد وتسريع الزخم للنهوض بأهداف التنمية المستدامة وبناء مستقبل مستدام للجميع بحلول عام 2030. دفع ذلك إلى زيادة زيارات إكسبو 2020 لتتجاوز 10 ملايين حيث جذب الزوار للانضمام إلى فعاليات الأسبوع على اعتبار أنه أقيم خارج مدينة نيويورك لأول مرة في تاريخه.
أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر هي كقائمة "المهام" للعالم. ومن خلال هذه الأهداف يعترف العالم بأن القضاء على الفقر يجب أن يسير جنبًا إلى جنب مع الاستراتيجيات التي تبني النمو الاقتصادي وتعالج مجموعة من الاحتياجات الاجتماعية، بما في ذلك التعليم والصحة والحماية الاجتماعية وفرص العمل مع معالجة تغير المناخ وحماية البيئة.
"يجب أن تكون الجائحة بمثابة دعوة للاستيقاظ لحثنا على اتخاذ إجراءات لإنقاذ أهداف التنمية المستدامة. على مدار العامين الماضيين، رأينا مدى ضعف أنظمتنا الاجتماعية والاقتصادية وعدم عدالتها، لكننا رأينا أيضًا أنه عندما تتوفر الإرادة السياسية، تتمكن الحكومات والمجتمعات من إحداث تغيير عميق في فترة قصيرة وبشكل لا يصدق." أمينة محمد، نائبة الأمين العام للأمم المتحدة، في حفل التكريم الافتتاحي لأسبوع الأهداف العالمية، والذي أضاء قبة الوصل الأيقونية وهي قلب الإكسبو.
تمّ تصميم أهداف التنمية المستدامة لمعالجة خطوط الاختلال التي كشفتها جائحة كورونا. تعد أجندة الأمم المتحدة 2030 بإحلال السلام والازدهار مع الحفاظ على كوكب الأرض، وعدم ترك أي أحد خلف الركب.
في إكسبو 2020 دبي، باعتباره أهم تجمع عالمي يُعقد في حقبة الجائحة، أعاد أسبوع الأهداف العالمية إحياء عقد العمل، وأكد على حاجة العالم للعمل معًا لتحقيق الأهداف العالمية بحلول عام 2030، من خلال مجموعة من الأحداث والأنشطة الملهمة لجميع الأعمار والاهتمامات. لقد جمع الأسبوع قادة العالم وصانعي السياسات وصناع القرار وقادة الأعمال والشركاء والأكاديميين والعلماء وأصحاب المصلحة والناشطين من جميع أنحاء العالم للتواصل ومقاربة الحلول وتحديد المسار إلى الأمام والعمل نحو تحقيق الأهداف العالمية في وقت حرج ونحن ندخل السنة الثانية من عقد العمل.
"إن توقيت إكسبو 2020 دبي هو بالغ الأهمية. إننا نجمع أكثر من 192 دولة لإعطاء الأولوية بشكل عاجل لدفع جهود الإنعاش العادلة والشاملة والمستدامة وتحقيق الأهداف العالمية بحلول عام 2030،" قالت معالي ريم الهاشمي، وزيرة الدولة للتعاون الدولي والمديرة العامة لمكتب لإكسبو 2020 دبي. "يجب على الجميع العمل معًا والعمل الآن من أجل تعافي العالم من الجائحة والوفاء بوعودنا للأجيال القادمة – لتأمين مستقبل يمكن للجميع فيه الازدهار في سلام وكرامة ومساواة على كوكب صحي."
ملتقى الأمم المتحدة: قصة التعددية وقائمة مهام للعالم
خلال الستة أشهر لمعرض إكسبو 2020 دبي، قدم ملتقى الأمم المتحدة منصة لملايين الزوار للمشاركة في المعارض والأفلام وحملات المناصرة والمناقشات والتجارب التفاعلية الأخرى حول الموضوعات المتعلقة بأهداف التنمية المستدامة وما بعدها. سلط ملتقى الأمم المتحدة الضوء على الأفكار والتجارب التي توحدنا وألهم الزوار لاتخاذ إجراءات مؤثرة نحو مستقبل مزدهر للناس والكوكب.
جاء أسبوع الأهداف العالمية في ملتقى الأمم المتحدة للتأكيد على قيم التعددية وإبراز دور التعاون الدولي والإجراءات المشتركة للتغلب على التحديات العالمية، مثل جائحة كورونا وتغير المناخ، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
قدم الملتقى لوكالات الأمم المتحدة مساحة مبتكرة وخلاقة لاستضافة الأحداث المتعلقة بأهداف التنمية المستدامة وشراكاتهم وشبكاتهم وعملهم معًا في دولة الإمارات العربية المتحدة. على مدار الأسبوع بأكمله، أقيمت العديد من الأحداث التي عرضت كيفية عمل وكالات الأمم المتحدة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وشملت الأحداث حلقات نقاش أجرتها هيئة الأمم المتحدة للمرأة وبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية والميثاق العالمي للأمم المتحدة ومعهد الأمم المتحدة الإقليمي لبحوث الجريمة والعدالة ومنظمة الأغذية والزراعة وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومركز الأمم المتحدة الإقليمي لأفريقيا الوسطى تناولت التحديات والحلول العالمية التي تتراوح بين العمل المناخي والمدن المبتكرة والمستدامة والعدالة الجنائية والأمن والحياة تحت الماء ودور الفتيات والشباب وأصحاب الهمم نحو مستقبل أكثر استدامة لا يترك أحد خلف الركب.
المنطقة الإعلامية الخاصة بأهداف التنمية المستدامة: كل فرد صانع تغيير
أكدت المنطقة الإعلامية الخاصة بأهداف التنمية المستدامة، التي تمّ إطلاقها في ملتقى الأمم المتحدة خلال أسبوع الأهداف العالمية، كمنصة تنقل رسائل الأمل والتضامن، على أهمية التواصل وسلطت الضوء على دور كل فرد في إحداث تغيير إيجابي.
خلال أسبوع الأهداف العالمية، جمعت المنطقة الإعلامية بين مديري الأمم المتحدة وأصحاب النفوذ وقادة الصناعة، الذين تحدثوا في مقابلات وحلقات النقاش عن الحلول والمبادرات المبتكرة التي تعالج التحديات العالمية، مثل عدم المساواة وتغير المناخ والتفاوت بين الجنسين. حيث كان من بين الضيوف إبسي كامبل، نائبة رئيس كوستاريكا، ميليسا فليمينغ، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للاتصالات العالمية، ماهر ناصر، المفوض العام للأمم المتحدة في إكسبو 2020، ساندا أوجيامبو، الرئيس التنفيذي والمدير التنفيذي للميثاق العالمي للأمم المتحدة، ودينا عساف، المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في الإمارات العربية المتحدة ونائبة المفوض العام للأمم المتحدة في إكسبو 2020.
أنشطة الفنون والمناصرة الخاصة بأهداف التنمية المستدامة
شهد أسبوع الأهداف العالمية معرضين في ملتقى الأمم المتحدة. معرض الأمم المتحدة والإمارات العربية المتحدة "نعمل معاً من أجل مستقبل أفضل"، والذي عبّر عن الشراكة الاستراتيجية بين الأمم المتحدة والإمارات العربية المتحدة والمشاركة المحلية حتى الآن والخطط الطموحة للمستقبل المقبل؛ ومعرض أهداف التنمية المستدامة الفني "رسم عالم أفضل"، والذي عرض أعمال الفنانين المقيمين وتفسيراتهم الإبداعية لأهداف التنمية المستدامة.
حظي الزوار من جميع الأعمار بفرصة المشاركة في أنشطة ممتعة ومعرفية لاختبار معرفتهم وكيفية اتخاذ إجراءات لتحقيق أهداف التنمية المستدامة. تضمنت الألعاب لعبة عجلة أهداف التنمية المستدامة والبحث عن كنز الأهداف في إكسبو 2020 حيث قام المشاركون بجمع الطوابع وفازوا بمجموعات بطاقات أهداف التنمية المستدامة وجوائز أخرى.
الأحداث والجلسات الممتدة بين الأجنحة المختلفة لإحياء عقد العمل
تضمن أسبوع الأهداف العالمية فعاليات استضافتها أجنحة مختلفة ومتحدثون بارزون، مثل جلسة "الأهداف العالمية للجميع" والتي تناولت الحقائق والحلول اللازمة لتحفيز العمل على أبرز القضايا في العالم، بما في ذلك عدم المساواة بين الجنسين وأزمة المناخ؛ والمسيرة من أجل العمل المناخي مع سفير النوايا الحسنة الإقليمي لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي مايكل حداد، والتي ألهمت التعاون للعمل المناخي والأهداف العالمية.
1 / 5

قصة
١٨ مايو ٢٠٢٢
أهداف التنمية المستدامة: مستقبل مشرق لأطفال العالم
"لقد زرت معرض إكسبو 2020 وملتقى الأمم المتحدة أكثر من 30 مرة. تعلمت فيها أن أهداف التنمية المستدامة يمكن أن توفر لنا مستقبلًا أفضل ومستدامًا." محمد جارون، طفل يبلغ من العمر 7 سنوات يمكنه سرد أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر مع موجز عن كل هدف.
كان محمد متحمسًا لمعرفة المزيد عن أهداف التنمية المستدامة في كل زيارة قام بها إلى ملتقى الأمم المتحدة. من ناحية أخرى، أمير علي، طفل من أصحاب الهمم من إيران ويبلغ من العمر 8 سنوات، يتابع خطوات محمد، فهو حريص على معرفة كل هدف. في الواقع، تعلم فريق الأمم المتحدة في الإمارات العربية المتحدة الكثير من محمد وأمير وعشرات الأطفال والشباب والشابات الذين زاروا ملتقى الأمم المتحدة خلال إكسبو 2020 دبي وشاركوا في الأنشطة والألعاب المختلفة.
أهداف التنمية المستدامة هي دعوة لعمل جميع البلدان – الفقيرة منها والغنية والمتوسطة الدخل – لتعزيز الرخاء وحماية الكوكب. ومن خلال هذه الأهداف يعترف العالم بأن القضاء على الفقر يجب أن يسير جنبًا إلى جنب مع الاستراتيجيات التي تبني النمو الاقتصادي وتعالج مجموعة من الاحتياجات الاجتماعية، بما في ذلك التعليم والصحة والحماية الاجتماعية وفرص العمل مع معالجة تغير المناخ وحماية البيئة. تجسد خطة التنمية المستدامة لعام 2030 أعلى التطلعات لمستقبل مشرق لأطفال العالم، وتعد أهداف التنمية المستدامة فرصة حاسمة لإدراك حقوقهم في جميع البلدان.
نحتاج، في هذا العقد من العمل من أجل أهداف التنمية المستدامة، إلى تسخير قوة الأطفال والاستفادة من طاقاتهم ونشاطهم لدفع تنفيذ أهداف التنمية المستدامة. يفتح ذلك عقول الأطفال ويضعهم في مكانة قيادية ويعلمهم التعاون، بينما يزود الكبار بوجهات نظر جديدة.
ملتقى الأمم المتحدة في إكسبو 2020: ألعاب معرفية خاصة بأهداف التنمية المستدامة
طوال الأشهر الستة من إكسبو 2020، كان ملتقى الأمم المتحدة مصممًا وملتزمًا في نقل أهمية أهداف التنمية المستدامة للزوار من جميع الأعمار. حيث تمّ تصميم مجموعات بطاقات خاصة بالأهداف ومنحها للطلاب الذين يزورون الملتقى كما وتنظيم لعبة عجلة أهداف التنمية المستدامة لإشراك الطلاب والزائرين من مختلف الأعمار والمتطوعين في لعبة تختبر معرفتهم بالأهداف مما يحفزهم على تعلم المزيد. كما تمّ استقبال العديد من الزيارات من مدارس مختلفة في الإمارات العربية المتحدة في الملتقى، حيث تعرف الطلاب على أهداف التنمية المستدامة.
طوال إكسبو 2020، عملت وكالات الأمم المتحدة على إشراك الأطفال في أهداف التنمية المستدامة عن طريق استخدام أشكال مختلفة من الفن، على سبيل المثال نظمت كل من اليونيسف و يونيسكو ورش عمل للرسم والتصوير الفوتوغرافي مع الأطفال للتعبير عن آرائهم.
الأطفال والموسيقى من أجل أهداف التنمية المستدامة والدمج
تهدف مبادرة موسيقى وفنون شباب المنطقة العربية – أيامي التابعة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي إلى رفع مستوى الوعي بين الأطفال والشباب بشأن أجندة التنمية المستدامة لعام 2030 وأهداف التنمية المستدامة السبعة عشر، وإعدادهم ليصبحوا محركًا للجهود ذات الصلة. تضع مبادرة "أيامي" الفن والموسيقى في صميمها ذلك لأنها تمثل أدوات قوية إنما بسيطة لإيصال الرسائل المعقّدة وإشراك الناس والمجتمعات. كما أنها تؤكد على استخدام اللغة العربية لأنها تساعد على توطين أهداف التنمية المستدامة وترسيخها في عقلية الراشدين مستقبلًا ووعيهم، مع إمكانية الوصول إليها في كل مدرسة ومنزل في كافة أنحاء المنطقة، وضمان عدم إغفال أحد. في هذا الصدد، أطلقت "أيامي" أغنية باللغة العربية عام 2020 عن أهداف التنمية المستدامة تساعد في سرد ووصف كل هدف من الأهداف السبعة عشر. كما وتم اعداد حفل موسيقي خلال اكسبو 2020 للتوعية حول الأهداف العالمية مع مغنيين شبان وشابات من المنطقة العربية.
تلتزم الأمم المتحدة في دولة الإمارات العربية المتحدة بالاستفادة من قدرات وطاقة الأطفال والشباب وتعزيز معارفهم والاستمرار في تزويدهم بالفرص لتحفيزهم للعمل على أهداف التنمية المستدامة. يبدأ اتخاذ إجراءات لتحقيق أهداف التنمية المستدامة ببساطة من خلال التعرف على الأهداف.
تحدثوا إلى أطفالكم عن أهداف التنمية المستدامة واطلبوا منهم اختيار أهدافهم المفضلة، فقد تكون بداية لتجربة ملهمة. الأطفال يغيرون العالم!
1 / 5
بيان صحفي
١٣ ديسمبر ٢٠٢٢
احتفالاً بمرور 77 عاماً من العطاء والتفاني في مجال العمل الإنساني، الأمم المتحدة تحيي ذكرى تأسيسها في احتفال مرموق في دولة الإمارات
دبي، الإمارات العربية المتحدة، 24 أكتوبر 2022: تعاونت الأمم المتحدة في دولة الإمارات العربية المتحدة هذا العام مع أوركسترا الإمارات السيمفونية للشباب ومدينة دبي للإعلام التابعة لمجموعة تيكوم، لتنظيم فعالية في 24 أكتوبر احتفالاً بيوم الأمم المتحدة، وذلك بعد الحفل الاستثنائي الذي أقيم العام الماضي في قبة ساحة الوصل في معرض إكسبو 2020 دبي.
وإحياءً لذكرى مرور 77 عاماً من العطاء والتفاني في مجال العمل الإنساني وسعياً لتسليط الضوء على التعاون الاستراتيجي المثمر بين الأمم المتحدة وحكومة دولة الإمارات لأكثر من 50 عاماً، نظّم مكتب منسّق الأمم المتحدة المقيم في دولة الإمارات مجموعة من الفعاليات الاجتماعية في مختلف أنحاء الدولة.
احتفالاً بيوم الأمم المتحدة لهذا العام، أطلقت الأمم المتحدة في دولة الإمارات فيديو قصيراً بعنوان "أمم متحدة بكيانٍ واحدٍ"، والذي يلقي الضوء على الجهود المشتركة التي تبذلها الأمم المتحدة في دولة الإمارات وخارجها بالتعاون معها. ويظهر الفيديو عدداً من وكالات الأمم المتحدة، مستعرضاً مختلف مجالات التعاون التي تسعى الأمم المتحدة من خلالها إلى بناء مستقبل مستدام يشمل الجميع من دون استثناء. وبالإضافة إلى ذلك، شارك عدد من موظفي الأمم المتحدة تجاربهم الملهمة مع الحاضرين، وذلك بمشاركة وسائل الإعلام التي أجرت مقابلات حصرية وقامت بتغطية الاحتفال. وتلى ذلك عرض موسيقي قدّمه أعضاء فرقة أوركسترا الإمارات السيمفونية للشباب، والتي يقع مقرّها في مدينة دبي للإعلام وتضمّ نخبة من ألمع الموسيقيين الشباب في دولة الإمارات. وقد جسّدت المقطوعة الموسيقية التي عزفتها الفرقة الهدف الرئيسي الذي تطمح إليه الأمم المتحدة دوماً، ألا وهو نشر السلام. إضاءة برج خليفة في دبي ومبنى شركة "أدنوك" في أبوظبي اليوم بشعار الأمم المتحدة احتفاءً بهذه المناسبة.
وتضمّن عرض أوركسترا الإمارات السيمفونية للشباب عزفا خاصا "لأنشودة للأمم المتحدة"، من تلحين الموسيقار الإسباني بابلو كاسالز وكتابة الشاعر الإنجليزي ويستان هيو أودن. وكانت فرقة الأوركسترا قد قدّمت هذه المقطوعة العام الماضي على مسرح ساحة الوصل في إكسبو 2020 دبي، بقيادة المايسترو السوري التشيكي رياض قدسي.
وبهذه المناسبة، صرّح مجيد يحيى، المنسق المقيم المؤقت للأمم المتحدة في دولة الإمارات العربية المتحدة ومدير مكتب برنامج الأغذية العالمي في دولة الإمارات وممثل منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، قائلاً: "لطالما كانت الإمارات العربية المتحدة من الدول الداعمة لجهود الأمم المتحدة الهادفة إلى تحقيق التنمية المستدامة عالمياً وإقليمياً ومحلياً. وتواصل الأمم المتحدة تعاونها مع دولة الإمارات لتحقيق رؤية مشتركة تتمثل في بناء مستقبل أفضل للجميع. ويسرّنا جداً أن نجتمع هنا اليوم لنحتفل سوياً بيوم الأمم المتحدة، وذلك بالتعاون مع شريكينا مدينة دبي للإعلام وأوركسترا الإمارات السيمفونية للشباب. ونظراً إلى أنّ الأمل هو الركيزة الأساسية لكلّ ما تقوم به الأمم المتحدة حول العام، نجدّد في مثل هذا اليوم أملنا وإيماننا بما نستطيع تحقيقه عبر تضافر الجهود العالمية تحت راية منظمة موحّدة هي الأمم المتحدة".
وفي معرض تعليقه على هذا الاحتفال، قال ماجد السويدي، النائب الأول لرئيس المجموعة - مدينة دبي للإعلام: "تشكل الاستدامة جزءاً لا يتجزأ من استراتيجيتنا طويلة المدى للأعمال والتنمية، لذا يسرّنا أن نشارك في هذا الاحتفال الذي يلقي الضوء على مسيرة التعاون والشراكة المستمرة بين دولة الإمارات العربية المتحدة والأمم المتحدة على مدار 50 عاماً في شتى المجالات، فضلاً عن دور مثل هذه الفعاليات العالمية في تعزيز مسيرة التنمية المستدامة من أجل تحقيق مستقبل أفضل وأكثر استدامة".
تتطلّع الأمم المتحدة في دولة الإمارات إلى مواصلة التعاون الاستراتيجي مع مدينة دبي للإعلام في المدى البعيد، باعتبارها وجهة عالمية لقطاع الإعلام، وذلك في المجالات التي تحظى بأولوية مشتركة لدى الطرفين، لتحقيق أهداف التنمية المستدامة والعمل المناخي.
1 / 5
بيان صحفي
١٤ يناير ٢٠٢٢
أسبوع الأهداف العالمية – إكسبو دبي 2020
خلفية أهداف التنمية المستدامة
توفر خطة 2030، التي اعتمدتها جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة في عام 2015، مخططا مشتركا للسلام والازدهار للشعوب والكوكب، الآن وفي المستقبل. في صميم هذه الخطة هناك 17 هدفا لتحسين الصحة والتعليم، والحد من عدم المساواة، وتحفيز النمو الاقتصادي - كل ذلك مع التصدي لتغير المناخ والعمل على الحفاظ على محيطاتنا وغاباتنا. لمزيد من المعلومات، الرجاء زيارة:
www.un.org/sustainabledevelopment
وقالت معالي أمينة محمد، نائب الأمين العام للأمم المتحدة: "في صميم خطة 2030، هناك حاجة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لمعالجة الفقر وعدم المساواة المتزايدين، وتمكين النساء والفتيات، ومعالجة حالة الطوارئ المناخية. ولم يستوعب العالم بعد وتيرة وحجم التغيير المطلوب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة. ويمثل إطلاق أسبوع الأهداف العالمية في معرض إكسبو 2020 في دبي، والذي يؤشر لانطلاق العام الثاني من مبادرة "عقدٌ من العمل"، فرصة حاسمة لإظهار طموحنا والتزامنا المتنامي بتحقيق الأهداف العالمية، وجعلها حاضرة على كافة المستويات، وضمان عدم ترك أحد خلف الركب، وأن نتعافى بشكل أفضل من جائحة كوفيد-19".
وقالت معالي ريم الهاشمي، وزيرة الدولة لشؤون التعاون الدولي المدير العام لإكسبو 2020 دبي: "تؤمن دولة الإمارات العربية المتحدة بأهمية العمل الجماعي العالمي لخلق مستقبل يمكن للجميع أن يزدهروا فيه في سلام وكرامة ومساواة على كوكب معافى". وأضافت معاليها: "من خلال جمع العالم معا، يوفر إكسبو 2020 دبي منصة لحل أكبر التحديات الإنسانية، بروح من الأمل والمرونة والتفاؤل. إن استضافة الأهداف العالمية للأمم المتحدة في هذا الحدث الدولي هو دليل آخر على رؤيتنا المُحبة للمجتمعات العادلة والشاملة والمستدامة للجميع".
هاشتاج:
#UNxExpo، #GlobalGoals، #UNHub
جهات الاتصال الإعلامية:
سارة شاتيلا، مكتب المنسقة المقيمة للأمم المتحدة بدولة الإمارات العربية المتحدة: sara.chatila@un.org
ميشال تونغ، إدارة الاتصالات العالمية بالأمم المتحدة:tong@un.org
**********
أبرز أحداث أسبوع الأهداف العالمية:
المنطقة الإعلامية لأهداف التنمية المستدامة – من يوم السبت 15 يناير الى يوم الخميس 20 يناير
يحتضن ملتقى الأمم المتحدة بإكسبو 2020، بالتعاون مع مؤسسة Pvblic Foundation and media partners، المنطقة الإعلامية لأهداف التنمية المستدامة. ومن خلال تنسيق مباشر لمقابلات وحلقات نقاش، ستجمع المنطقة الإعلامية لأهداف التنمية المستدامة مسؤولين سامين من الأمم المتحدة بمؤثرين وقياديين في مجال الصناعة للحديث عن الحلول والمبادرات المبتكرة التي تعالج التحديات العالمية، مثل عدم المساواة وتغير المناخ والتفاوت بين الجنسين. ومن بين المتحدثين إبسي كامبل (نائب رئيس كوستاريكا)، وميليسا فليمنغ (وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للاتصالات العالمية)، وماهر ناصر (المفوض العام للأمم المتحدة في معرض إكسبو 2020)، وساندا أوجيامبو (الرئيس التنفيذي والمدير التنفيذي للاتفاق العالمي للأمم المتحدة)، ودينا عساف (المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في دولة الإمارات العربية المتحدة، ونائب المفوض العام للأمم المتحدة في إكسبو2020).
ملتقى الأمم المتحدة – السبت، 15 يناير – السبت، 22 يناير
وعلى مدار الأسبوع، ستقام فعاليات مختلفة في ملتقى الأمم المتحدة UNHub# لعرض كيفية عمل وكالات الأمم المتحدة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة ذات الصلة بعملها. وتشمل الفعاليات حلقات تنظمها كل من هيئة الأمم المتحدة للمرأة وبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية والاتفاق العالمي للأمم المتحدة ومعهد الأمم المتحدة الإقليمي لبحوث الجريمة والعدالة ومنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومكتب المنسق المقيم للأمم المتحدة في الإمارات، وذلك لمناقشة التصدي للتحديات والحلول العالمية على غرار العمل المناخي، والمدن المبتكرة والمستدامة، والعدالة الجنائية والأمن، والحياة تحت الماء، ودور الفتيات والشباب وأصحاب الهمم للسير نحو مستقبل أكثر استدامة لا يترك أحدا خلف الركب. وستكون معظم الفعاليات مفتوحة لكافة الزوار وستقام بشكل يسمح للمتحدثين والمشاركين بالمساهمة عبر الإنترنت. ويمكن الوصول إلى تقويم ملتقى الأمم المتحدة #UNHUB لأسبوع الأهداف العالمية عبر هذا الرابط. بالإضافة إلى ذلك، سيتم تنظيم معرضين خلال الأسبوع، وهما معرض "الأمم المتحدة والإمارات العربية المتحدة: العمل معا من أجل مستقبل أفضل" حول الشراكة الاستراتيجية بين الأمم المتحدة والإمارات العربية المتحدة، والمشاركات الوطنية حتى الوقت الراهن، والخطط الطموحة للمستقبل القادم، ومعرض فني حول أهداف التنمية المستدامة: "رسم عالم أفضل" يقدم أعمال فنانين مقيمين وتأويلاتهم الإبداعية لأهداف التنمية المستدامة. كما سيكون للزوار من جميع الأعمار فرصة المشاركة في أنشطة ترفيهية لاختبار معرفتهم والعمل على تحقيق أهداف التنمية المستدامة. وتشمل الأنشطة لعبة عجلة أهداف التنمية المستدامة، والبحث عن كنز إكسبو لأهداف التنمية المستدامة، حيث يمكن للمشاركين جمع الطوابع والفوز بمجموعة بطاقات أهداف التنمية المستدامة وغيرها من الجوائز. لمزيد من التفاصيل، يرجى متابعة @UN_UAE.
معرض الوصل - السبت 15 يناير
بمناسبة تنظيم أسبوع الأهداف العالمية لأول مرة خارج نيويورك، سيتم إقامة حفل افتتاحي بمشاركة أمينة محمد (نائب الأمين العام للأمم المتحدة)، يتضمن عرضا بتقنية 360 درجة داخل قبة الوصل، القلب النابض لإكسبو 2020.
الحدث الرائد "الأهداف العالمية للجميع" - الأحد 16 يناير
سينتظم الحدث الرائد "الأهداف العالمية للجميع"، الذي يشترك في تنظيمه Project everyone، بمشاركة أمينة محمد (نائبة الأمين العام للأمم المتحدة) ، وسعادة السيدة ريم الهاشمي (وزيرة دولة الإمارات العربية المتحدة للتعاون الدولي والمدير العام لإكسبو 2020 دبي)، وجاياثما ويكراماناياكي (مبعوثة الأمين العام للأمم المتحدة للشباب) ، وساندا أوجيامبو (الرئيس التنفيذي والمدير التنفيذي للاتفاق العالمي للأمم المتحدة) ، وسعادة السيدة مريم حارب المهيري (وزيرة التغير المناخي والبيئة بدولة الإمارات العربية المتحدة)، والدكتور علاء مرابط (مدير برامج المناصرة والتواصل والصحة بمؤسسة بيل وميليندا غيتس) وآخرين بالإضافة إلى مشاركات افتراضية من قبل ريتشارد كيرتس (مناصر أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة) وبيل غيتس (الرئيس المشارك، مؤسسة بيل وميليندا غيتس). ستتناول هذه اللجنة الحقائق والحلول اللازمة لإلهام العمل حول أبرز القضايا في العالم، بما في ذلك عدم المساواة بين الجنسين وأزمة المناخ.
قمة المياه والغذاء والطاقة (تشارك في تنظيمها الإمارات وهولندا والأردن) - الثلاثاء 18 والأربعاء 19 يناير
يعد أمن المياه والغذاء والطاقة أمرًا محوريًا للتنمية المستدامة - لا سيما مع نمو الطلب عليها مدفوعًا بزيادة السكان، والتحضر، وتغير الأنماط الغذائية والنمو الاقتصادي. ويشارك في هذا الحدث كل من جاياثما ويكراماناياكي (مبعوثة الأمين العام للأمم المتحدة المعني بالشباب) وأي يونغ (قائد الأمم المتحدة الشاب لأهداف التنمية المستدامة). ويوفر هذا الحدث منصة لتبادل المعرفة وأفضل الممارسات والدروس المستفادة من أجل قدر أكبر من المياه والغذاء وأمن الطاقة وتعزيز تناسق السياسات الإقليمية والدولية في المجال.
منتدى الأهداف العالمية للأعمال - الثلاثاء 18 يناير
يدعو منتدى الأهداف العالمية للأعمال قادة الأعمال إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة من أجل دمج أهداف التنمية المستدامة في استراتيجيات الأعمال الأساسية. ويشارك في المنتدى كل من ساندا أوجيامبو (الرئيس التنفيذي والمدير التنفيذي للاتفاق العالمي للأمم المتحدة) وماهر ناصر (المفوض العام للأمم المتحدة في إكسبو 2020)، بالإضافة إلى قيادات نسائية من قطاعات صناعية أساسية لمعالجة مسألة المساواة بين الجنسين والمجتمعات الشاملة.
التعاون في الإبداع مع الشباب: تحقيق أهداف التنمية المستدامة معًا (تشارك في تنظيمه كل من Accenture وSAP) - الثلاثاء 18 يناير
يمثل الشباب قوة رئيسية من أجل التنمية المستدامة وصناع تغيير من أجل نمو اقتصادي متوازن والمساواة الاجتماعية والابتكارات التكنولوجية. وستمثل حلقة النقاش التي يشارك فيها كل من جاياثما ويكراماناياكي (مبعوثة الأمين العام للأمم المتحدة المعنية بالشباب)، وفلاديسلاف كايم (المجموعة الاستشارية للشباب التابعة للأمين العام للأمم المتحدة والمعنية بتغير المناخ) وكريستينا مونتيث (القائدة الشابة للأمم المتحدة لأهداف التنمية المستدامة لعام 2018)، فرصة ليتفاعل القادة الشباب مع ممثلي القطاع الخاص وأكاديميين للإجابة على السؤال: "كيف يمكننا دعم الشباب لتسريع التقدم في تنفيذ خطة 2030"؟
مختبر أهداف التنمية المستدامة للإبداع- الأربعاء 19 يناير
تلعب الصناعة الإبداعية دورًا محوريًا في إلهام العمل لتحقيق أهداف التنمية المستدامة. من خلال الجمع بين المبدعين وصناع التغيير، سيعمل مختبر أهداف التنمية المستدامة للإبداع على خلق فرص لتقديم قصص التقدم ودعم كرامة الإنسان. يمكن أن تكون القصص أداة قوية لجمع الناس حول إنسانيتنا المشتركة، وتضخيم الأصوات وتعزيز فاعلية الهويات المهمشة وكذلك التأثير من أجل التغيير الاجتماعي الإيجابي. بمشاركة ميليسا فليمنغ (وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للاتصالات العالمية) ، وكريستينا مونتيث (القائدة الشابة للأمم المتحدة لأهداف التنمية المستدامة للعام 2018) وقادة في مجال الصناعة ، سيتبع المختبر عرضا لقصص ثلاثة صانعي تغيير ، يقترح كل منهم حلاً لمعالجة أهداف التنمية المستدامة عبر اكتشاف طرق لاستخدام المواهب الإبداعية في سرد القصص التي تمكّن وتلهم وتساعد على تحقيق الأهداف العالمية.
إكسبو لايف: مساعدة المرأة على الازدهار - الأربعاء، 19 يناير
ستسلط حلقة النقاش هذه، بمشاركة كيسو ماتاشاني ماريتي (الموظف المسؤول عن قسم النوع الاجتماعي وتمكين المرأة في قسم المساواة بين الجنسين والفقر والسياسات الاجتماعية في لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأفريقيا)، الضوء على الحلول المبتكرة التي تعمل على تحسين الظروف والفرص المتاحة للنساء لتزدهرن كعاملات ورائدات أعمال.
البرنامج العالمي لأفضل الممارسات - الخميس 20 يناير
يحتفي برنامج إكسبو 2020 العالمي لأفضل الممارسات بمشاركة ميليسا فليمنغ (وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للاتصالات العالمية) بالمبادرات المجتمعية المحلية البسيطة والفعالة التي تدعم أهداف التنمية المستدامة. سيجمع هذا الحدث بين الشباب والممارسين والمنظمات الحكومية الدولية والشركات الناشئة والأكاديميين والحائزين على برنامج إكسبو2020 العالمي لأفضل الممارسات لتبادل الأفكار وإنشاء الشبكات وتطوير حلول قابلة للتطبيق على نطاق واسع لإحداث المزيد من التأثير وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
جناح السيدات | نساء رائدات في التنمية المستدامة في العالم العربي والإسلامي- الخميس 20 يناير
سيتم سرد قصص وحكايات حقيقية لنساء رائدات في التنمية المستدامة والتنمية البشرية والاجتماعية وتعزيز الكرامة الإنسانية والتضامن من مختلف أنحاء العالمين العربي والإسلامي. بمشاركة ماهر ناصر (المفوض العام للأمم المتحدة في إكسبو 2020)، سيسلط هذا البرنامج الضوء على الدور المحفز الذي لعبته النساء في العالم العربي والإسلامي على مدى قرون لضمان وصول النساء من جميع أنحاء العالم إلى آفاق جديدة.
جلسة الرؤى والتجارب - الخميس 20 يناير
بمشاركة ميليسا فليمنغ (وكيل الأمين العام للاتصالات العالمية للأمم المتحدة) وماهر ناصر (المفوض العام للأمم المتحدة في إكسبو 2020)، تم تصميم الجلسة لتبادل ومناقشة وتعزيز الرؤى والاستراتيجيات والسياسات المدروسة من أجل مستقبل أكثر مساواة بين الجنسين ومعالجة الاستراتيجيات والسياسات التحويلية المطلوبة لخلق مستقبل يسوده المساواة بين الجنسين، بما في ذلك أفضل الممارسات والدروس المستفادة والتطلعات المستقبلية والتجارب الشخصية فيما يتعلق بالالتزام بمعالجة الحواجز المتعلقة بالنوع الاجتماعي.
مسيرة أسبوع الأهداف العالمية للعمل المناخي مع مايكل حداد - الجمعة 21 يناير
تهدف هذه المسيرة التي يقودها مايكل حداد (سفير النوايا الحسنة الإقليمي لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي) عبر موقع إكسبو 2020 دبي إلى إلهام التعاون من أجل العمل المناخي والأهداف العالمية. ويتم تنظيم المسيرة بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والسويد.
انتهى /
1 / 5
بيان صحفي
٢٣ أكتوبر ٢٠٢١
الأمم المتحدة تُحيي الذكرى السنوية السادسة والسبعين لإنشائها في إكسبو 2020 في دبي
دبي، نيويورك (23 تشرين الأول/أكتوبر 2021)
سيُحتفل يوم الأمم المتحدة في الرابع والعشرين من تشرين الأول/أكتوبر، والذي يعتبر "يوم الشرف" للأمم المتحدة في إكسبو 2020 في دبي، الحدث العالمي الأكبر لهذا العام. ستنضم السيدة أمينة محمد، نائبة الأمين العام، للاحتفالية شخصيا حيث ُستلقي كلمة افتتاحية، بحضور كبار الشخصيات من حكومة الإمارات العربية المتحدة وقيادة إكسبو، والمفوض العام للأمم المتحدة في إكسبو ماهر ناصر، والمنسقة المقيمة للأمم المتحدة في الإمارات العربية المتحدة دينا عساف، وقيادة فريق الأمم المتحدة القطري، والسلك الدبلوماسي وممثلو الأجنحة الوطنية في الاحتفال بالذكرى الـ 76 لتأسيس الأمم المتحدة.
وقالت السيدة أمينة محمد، نائبة الأمين العام: "إننا نحتفل بـ 76 عاما من صناعة الأمل، والتضامن والعمل معا من أجل تجاوز التحديات المشتركة؛ التحديات التي نمت وتضاعفت في ظل تأثير جائحة كوفيد-19، وازدياد أوجه عدم المساواة وحالة الطوارئ المُناخية. وعلى قدر ما تتصاعد التحديات، ينبغي أن يرتقي مستوى تصميمنا على العمل يدا بيد من أجل خلق مستقبل أفضل. مستقبل يستعرض آفاقه إكسبو 2020: الوفاء بوعد تحقيق أهداف التنمية المستدامة من أجل الناس والكوكب."
ستُقام الاحتفالية على ساحة الأمم في قبة الوصل بدءا من الساعة 10:15 صباحا بحسب التوقيت المعتمد في الخليج، بحضور رفيع المستوى لمسؤولين حكوميين من الإمارات العربية المتحدة، وسيتخللها عرض موسيقي لأوركسترا الإمارات السيمفونية للشباب (EYSO). وقالت الدكتورة دينا عساف، المُنسقة المٌقيمة للأمم المتحدة في الإمارات العربية المتحدة ونائبة المفوض العام للأمم المتحدة لإكسبو 2020 في دبي: "لطالما كانت الإمارات العربية المتحدة داعمة لجهود الأمم المتحدة، عالميا وإقليميا ومحليا. وإنه لمن دواعي سرورنا أن نحظى بفرصة الاحتفال بهذا اليوم الخاص مع العالم من إكسبو 2020 في دبي، الأمر الذي يُعمق علاقتنا القوية مع حكومة الإمارات بينما نستمر في العمل معا لتحقيق رؤيتنا المشتركة لعالم أفضل للجميع."
وكجزء من احتفالات يوم الأمم المتحدة عبر أنحاء موقع إكسبو 2020، تشجع الأمم المتحدة الزوار على زيارة ملتقى الأمم المتحدة، الموجود داخل جناح الفرص، إذ سيجدون أنفسهم أمام تجسيد فريد لأهداف التنمية المستدامة السبعة عشر للأمم المتحدة من خلال أعمال فنية لفنانين محليين ودوليين. وفضلا عن هذا، سيقدم معرض للصور بعنوان "العالم الذي نريده" #TheWorldWeWant صورا جُمعت من بين ما يزيد على 50 ألف صورة من أكثر من 130 بلدا، وهي صور تنطق بالأمل والأحلام عن المستقبل.
كما وتُقدم أوركسترا الإمارات السيمفونية للشباب للجمهور عزفا خاصا "لأنشودة للأمم المتحدة"، التي لحنها قبل 50 عاما، عازف التشيلو والمايسترو والملحن الأسطوري بابلو كاسالز، في مناسبة الاحتفال بعمل الأمم المتحدة في يوم 24 تشرين الأول/أكتوبر من العام 1971.
وتضيف الدكتورة دينا عساف: "اخترنا أن نجعل عمل الأمم المتحدة في بؤرة الضوء من خلال أشكال مختلفة من الفنون الإبداعية كاللوحات والموسيقى والتصوير الفوتوغرافي، نظرا إلى أهمية الدور الذي تلعبه تلك الأشكال الفنية في توحيد الإنسانية وإلهامنا للمبادرة والفعل. والفن هو لغة عالمية ورسالة أمل وسلام."
ويُعد التواجد الحضوري للأمم المتحدة في إكسبو 2020 في دبي، من الأهمية بالنسبة إلى التفاعل مع ملايين الأشخاص بشأن العمل العالمي للأمم المتحدة، وفقا للسيد ماهر ناصر، المفوض العام للأمم المتحدة في إكسبو 2020. وقال السيد ماهر: "إن يوم الأمم المتحدة هو تذكير بأن لدينا من المسؤولية والهدف لخدمة البشرية. فمن خلال تعددية الأطراف، نستطيع أن نُبرز ما حققته الأمم المتحدة على مدى أكثر من 76 عاما مضت وما لا يزال ينبغي عمله للتغلب على أكثر التحديات العالمية إلحاحا وبناء عالم أفضل يُمكن فيه لجميع الأشخاص العيش في سلام وكرامة ومساواة على كوكب صحي."
ويُمكن للجمهور من شتى أنحاء العالم الانضمام افتراضيا لاحتفالية يوم الشرف، التي ستُذاع مباشرة عبر قنوات الأمم المتحدة على "يوتيوب" وUN Web TV. يُحتفل بيوم الأمم المتحدة سنويا، في الرابع والعشرين من تشرين الأول/أكتوبر؛ إحياء لذكرى بدء تنفيذ ميثاق الأمم المتحدة في عام 1945. وبالتصديق على تلك الوثيقة التأسيسية، ظهرت الأمم المتحدة إلى الوجود. وتتيح الأمم المتحدة الفرصة لتعزيز خطتنا المشتركة وتأكيد الأهداف والمبادئ المتضمنة في ميثاق الأمم المتحدة والتي أنارت لنا الطريق على مدى الـ 76 عاما الماضية.
- انتهى –
للتواصل الإعلامي:
سارة شاتيلا، مسؤولة التواصل والمناصرة، مكتب المُنسق المُقيم، الإمارات العربية المتحدة.
+971 50 438 4167، sara.chatila@un.org
- - -
عن الأمم المتحدة في إكسبو 2020 في دبي:
يفتتح إكسبو 2020 أبوابه للزائرين حضوريا في 1 تشرين الأول/أكتوبر 2021 وتستمر فعالياته حتى 31 آذار/مارس 2022، حيث يتيح للزائرين فرصة تفقد إجمالي 200 جناح. وإكسبو 2020 في دبي هو أول معارض إكسبو دولي يُقام في منطقة الشرق الأوسط، وأفريقيا وجنوب آسيا، بمشاركة 192 بلدا، لكل منهم جناحه الخاص.
وعلى مدى ستة أشهر، تعتزم الأمم المتحدة تنظيم سلسلة من الفعاليات والأنشطة التي تعكس قيم تعددية الأطراف وتُسلط الضوء على دور التعاون الدولي والإجراءات الجماعية بالنسبة إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة. ويتولى فريق الأمم المتحدة الُقطري ومكتب المٌنسق المٌقيم في الإمارات العربية المتحدة إدارة ملتقى الأمم المتحدة والأنشطة الأخرى في جناح الفرص.
لمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة: www.un.org/ar/expo2020
للمتابعة على وسائل الإعلام الاجتماعية: UN_UAE@ #UNxExpo #UNDay #UNinUAE #UNHub
1 / 5
بيان صحفي
٢٧ سبتمبر ٢٠٢١
الأمم المتحدة تنضم إلى إكسبو 2020 في دبي على مدى ستة أشهر من "تواصل العقول، وصنع المستقبل"
نيويورك / دبي، 27 أيلول/سبتمبر 2021
بعد جهود للإعداد والمشاركة التي استغرقت سنوات، وتأجيل دام عاما كاملا بسبب جائحة كوفيد-19، يفتح إكسبو 2020 أبوابه للزائرين حضوريا في 1 تشرين الأول/أكتوبر 2021 على مدى ستة أشهر. واتساقا مع الممارسة المُتبعة سابقا ونظرا لما يُمثله الاجتماع في معارض إكسبو الدولية من قيمة كبيرة، وبدعوة من حكومة الإمارات العربية المتحدة، فسوف تكون الأمم المتحدة حاضرة في إكسبو 2020 في دبي.
يُركز حضور الأمم المتحدة في إكسبو 2020 في دبي على البرامج والأنشطة التي تتمحور حول أهداف التنمية المستدامة، والأيام الدولية وأسابيع الموضوعات. وفضلا عن هذا، وبفضل الدعم السخي المقدم من إكسبو 2020 وحكومة الإمارات العربية المتحدة، فسوف يكون لدى الأمم المتحدة ملتقى مخصص، UNHub# ، في الجناح المخصص لأهداف التنمية المستدامة. ويُعد جناح الفرص، المعني بإطلاق العنان للقدرات الكامنة داخل الأفراد والمجتمعات، واحدا من ثلاثة أجنحة للمواضيع التي يُنظمها إكسبو 2020، وهي تظهر كيف يُمكن للأفعال الصغيرة أن تحدث تأثيرا كبيرا على المجتمعات، كما يُلهم الجناحُ الزائرين لأن يصبحوا أعوانا للتغيير من أجل مستقبل أفضل.
وإضافة إلى فريق صغير نسبيا بقيادة ماهر ناصر، المُفوض العام للأمم المتحدة في إكسبو 2020 دبي، ودينا عساف، نائبة المفوض العام والمُنسقة المُقيمة للأمم المتحدة في الإمارات العربية المتحدة، تتولى وكالات وصناديق وبرامج الأمم المتحدة المعنية زمام الأمور فيما يتعلق بالأيام الدولية والفعاليات والأنشطة حول الموضوعات خلال فترة إكسبو 2020 التي تمتد على مدار ستة أشهر. ويُعد إكسبو 2020 فرصة لاستعراض الآلية التي تعمل بها منظومة الأمم المتحدة من أجل التعامل مع التحديات العالمية وتهيئة عالم يزدهر فيه الجميع في سلام، وكرامة ومساواة على كوكب صحي.
ولقد دعت الأمم المتحدة البلدان المشاركة إلى تسليط الضوء على عملهم من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وخاصة أثناء أسبوع الأهداف العالمية المُقرر في الفترة من 16 إلى 22 كانون الثاني/يناير 2022.
كما وقد نظم إكسبو 2020 – قبيل اليوم الذي يفتح فيه أبوابه للجمهور – فعاليات وأنشطة افتراضية متعددة شارك فيها العديد من وكالات الأمم المتحدة. ولسوف يجمع مجلس افتراضي يُعقد في 29 أيلول/ سبتمبر 2021، قيادات نسائية من جميع أنحاء العالم لمناقشة "الأولويات العالمية من أجل الناس والكوكب"، بمشاركة نائبة الأمين العام للأمم المتحدة، السيدة أمينة محمد، وسعادة وزيرة الدولة الإماراتية لشؤون التعاون الدولي، والمديرة العامة لإكسبو 2020، معالي ريم الهاشمي. وستتولى المذيعة بشبكة CNN، بيكلي أندرسون، إدارة النقاش في المجلس الافتراضي، وسوف يتم بثه مباشرة على قناة CNN.
وعُقد أول معرض إكسبو دولي، والذي عُرف بـ "المعرض العظيم" في لندن في 1851. وتُقام معارض إكسبو الدولية كل خمس سنوات، تحت رعاية المكتب الدولي للمعارض BIE، وتتولى بلدان مختلفة مسؤولية استضافتها.
ويُعد إكسبو 2020 أول معرض إكسبو دولي يُقام في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا، وهو بمشاركة 192 دولة، لكل منها جناح خاص، يُعتبر الأكثر تنوعا في تاريخ معارض إكسبو الدولية.
- انتهى -
للمزيد من المعلومات، يُرجى التواصل مع: سارة شاتيلا، مسؤولة التواصل والمناصرة، مكتب المُنسق المٌقيم، أبو ظبي، +971 50 438 4167، sara.chatila@un.org وماوريزيو غيليانو، مسؤول البرامج، إدارة التواصل العالمي، نيويورك، +1 332 2031690 ، giuliano@un.org تواصلوا معنا عبر: www.un.org/en/expo2020 , @UN_UAE , #UNHub
للمزيد من المعلومات، يُرجى التواصل مع: سارة شاتيلا، مسؤولة التواصل والمناصرة، مكتب المُنسق المٌقيم، أبو ظبي، +971 50 438 4167، sara.chatila@un.org وماوريزيو غيليانو، مسؤول البرامج، إدارة التواصل العالمي، نيويورك، +1 332 2031690 ، giuliano@un.org تواصلوا معنا عبر: www.un.org/en/expo2020 , @UN_UAE , #UNHub
1 / 5
بيان صحفي
٠٦ يوليو ٢٠٢١
مفوضية اللاجئين ودولة الإمارات توقعان اتفاقية لدعم الأزمة الإنسانية الفنزويلية في كولومبيا
وقعت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين وحكومة دولة الإمارات العربية المتحدة اتفاقية تعاون بقيمة 2 مليون دولار أمريكي لدعم أكثر من 26 ألف لاجئ ومهاجر فنزويلي، والعائدين الكولومبيين والنازحين داخلياً والمجتمعات المضيفة في كولومبيا.
وقّع الاتفاقية كل من جوزيف ميركس، ممثل مفوضية اللاجئين في كولومبيا، وسعادة سالم راشد العويس، سفير دولة الإمارات في كولومبيا، بحضور معالي مارتا لوسيا راميريز نائبة الرئيس ووزيرة العلاقات الخارجية في جمهورية كولومبيا، في مقر وزارة العلاقات الخارجية في العاصمة بوغوتا.
ستتمكن المفوضية وشركاؤها من خلال هذه المساهمة من تنفيذ مبادرات لتمكين اللاجئين، وتزويدهم بخدمات الحماية الملحّة، وخصوصاً للنساء، والناجين من العنف القائم على نوع الجنس، والأطفال والشباب. تهدف هذه المساهمة إلى إنشاء المساحات الآمنة وتنفيذ مشاريع سبل كسب العيش للنساء، إضافة ً إلى زيادة سعة المآوي الطارئة ومراكز الاستقبال للواصلين الجدد عند النقاط الحدودية بين كولومبيا وفنزويلا.
قالت نادية جبور، مديرة مكتب المفوضية في دولة الإمارات العربية المتحدة: ”المفوضية ممتنة بشدة لمساهمة دولة الإمارات التي تأتي في وقت حرج لعملياتنا في كولومبيا، التي تواجه نقصاً حاداً في التمويل. هذه المساهمة ستدعم وبشدة جهودنا في الاستجابة إلى الاحتياجات الطارئة للمهجرين الفنزويليين والمجتمعات المضيفة في كولومبيا.“ وأضافت: ”تعكس هذه المساهمة الالتزام التاريخي لدولة الإمارات بتقديم الدعم لعمليات المفوضية ومساعدة الأشخاص المتأثرين بالأزمات حول العالم.“
من جانبه، قال سعادة سالم راشد العويس، سفير دولة الإمارات لدى جمهورية كولومبيا: ” تؤكد دولة الإمارات وبدعم كبير ومتواصل من القيادة الرشيدة على التزامها بموقفها الإنساني الثابت نحو مساندة قضايا اللاجئين في مختلف مناطق العالم، والعمل على تحسين ظروفهم الإنسانية والمعيشية، سواء من خلال تقديم الدعم المباشر أو من خلال التعاون مع هيئات ومنظمات الأمم المتحدة المتخصصة كالمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين“. وأضاف: ”إن الهدف من الدعم الإماراتي المقدم اليوم هو تحسين الأوضاع الإنسانية وسبل العيش للاجئين الفنزويليين في كولومبيا خاصة في مثل هذه الظروف الصعبة التي فرضتها جائحة كوفيد-19 والتي زادت من حدة التحديات والصعوبات وإيصال المساعدات الإنسانية“. كما أوضح أن دولة الامارات دعمت مبادرة معالي مارتا لوسيا راميريز نائبة الرئيس وزيرة العلاقات الخارجية في جمهورية كولومبيا بعنوان ”بيت المرأة“، حيث تعد هذه المبادرة مساحة هامة للتحول الاجتماعي وتساهم في تعزيز الاستقلال الاقتصادي للمرأة، وخلق المزيد من الوظائف، والمشاركة المنتجة، والوصول إلى برامج التدريب، بالإضافة إلى توفير مجموعة واسعة من الخدمات الشاملة التي تضمن حماية وحقوق المرأة الكولومبية. وسيعمل بيت المرأة الذي تبرعت الدولة ببنائه من خلال مفوضية اللاجئين في كولومبيا على تجهيز خط خاص للنساء الفنزويليات المهاجرات من أجل تمكينهن للتكيف مع الاحتياجات الجديدة لسوق العمل في خضم الثورة الصناعية الرابعة.
تعتبر كولومبيا الدولة الأكثر تضرراً من أزمة اللاجئين والمهاجرين القادمين من فنزويلا، وتستضيف حالياً أكثر من 2 مليون شخص فنزويلي. كما تواجه البلاد تحديات هائلة للاستجابة السريعة، ليس فقط للاحتياجات الإنسانية المتزايدة لدى اللاجئين والمهاجرين، ولكن أيضاً الاحتياجات طويلة الأمد للنازحين داخلياً، الذين مازالوا بحاجة للمساعدة والحلول الدائمة. تنسق المفوضية في كولومبيا جهودها مع المؤسسات الحكومية والسلطات المحلية لتقوية قدرات الحماية، والاستجابة للاحتياجات الأساسية، والعمل على توفير سبل كسب العيش المستدامة وبناء السلام. كما تنسق المفوضية أيضاً مع منظمات الأمم المتحدة الأخرى والمنظمات غير الحكومية ومنظمات المجتمع المدني من أجل تقديم الاستجابة الشاملة والفئوية للاجئين والمهاجرين الفنزويليين، والعائدين الكولومبيين والمجتمعات المضيفة والنازحين داخلياً.
1 / 5
أحدث الموارد
1 / 4
1 / 4