آحدث المستجدات
فيديو
١٢ أغسطس ٢٠٢٣
الشباب العربي قادة التغيير - يوم الشباب الدولي
لمعرفة المزيد
بيان صحفي
٠٥ يوليو ٢٠٢٣
الأمم المتحدة تطلق حملة تدعو إلى طموح عالمي متجدد، والعمل على تحقيق أهداف التنمية المستدامة
لمعرفة المزيد
فيديو
٠٥ يونيو ٢٠٢٣
الفيديو المشترك للدول العربية الخاص بيوم البيئة العالمي
لمعرفة المزيد
آحدث المستجدات
أهداف التنمية المستدامة في الإمارات العربية المتحدة
أهداف التنمية المستدامة هي دعوة عالمية للعمل من أجل القضاء على الفقر ، وحماية البيئة والمناخ، وضمان تمتع السكان في كل مكان بالسلام والازدهار. هذه هي الأهداف نفسها التي تعمل الأمم المتحدة عليها في الإمارات العربية المتحدة:
بيان صحفي
٠٦ يوليو ٢٠٢٣
UN launches campaign, calling for renewed global ambition and action for the Sustainable Development Goals
New York, 5 July 2023 - The United Nations, kicked off a communications campaign to rally for the Sustainable Development Goals (SDGs), the roadmap for people and planet adopted by world leaders in 2015. Ahead of a critical UN Summit in September, the campaign aims to amplify an urgent call for ambitious new action, showcase the Goals as the blueprint for sustainable progress globally, and galvanize the global public around this shared agenda for our common future.
At halftime toward the deadline of 2030, the promise of the SDGs is in peril. For the first time in decades, development progress is reversing under the combined impacts of climate disasters, conflict, economic downturn and lingering COVID-19 effects.
The 2023 SDG Summit will gather world leaders at the United Nations Headquarters in New York on 18-19 September to reaffirm their collective commitments to the Goals and the promise to leave no one behind. This Summit is a defining moment to urgently put the world back on track to achieving the SDGs.
“We want to get everyone on board for the SDGs”, said Nanette Braun, Director of Campaigns in the UN Department for Global Communications. “Our hope is that decision-makers and individual citizens alike will feel inspired to join the conversation and contribute to achieving the Goals with new resolve and ambition.”
Building off the color wheel brand of the SDGs, the campaign uses a dynamic new visual system for its messaging to build momentum, raise awareness and mobilize accelerated action for the SDGs.
One core campaign component is the call to individual citizens to take action on the SDGs through the UN’s ActNow initiative across all 17 Goals. From using public transportation, to fundraising for schools or speaking up for equality, the platform lists steps that everyone can take to accelerate progress on the SDGs and create better lives on a healthier planet for all.
A curated group of high-profile influencers, the Circle of Supporters, will galvanize their communities to take individual action on the SDGs and to impress upon decision-makers the urgency to act now.
More information on the SDG Summit is available at: https://www.un.org/en/conferences/SDGSummit2023
1 / 5
منشور
٢٤ مايو ٢٠٢٣
تقرير النتائج السنوي للأمم المتحدة في الامارات لعام 2022
في ظل الاستفادة من التفويضات واسعة النطاق لكيانات الأمم المتحدة العاملة في دولة الإمارات العربية المتحدة ومعها، قدم عام 2022 فرصاً جديدة لفريق الأمم المتحدة القطري لتعزيز شراكته طويلة الأمد ومشاركاته الاستراتيجية في الدولة.
يسلط هذا التقرير الضوء على إنجازات ومساهمات الأمم المتحدة في عملها المشترك مع دولة الإمارات العربية المتحدة من خلال إسداء المشورة رفيعة المستوى بشأن السياسات، وتقديم الدعم الاستشاري التقني، وإقامة البرامج الإقليمية والوطنية، ونشر التوعية الإنسانية.
يسلط هذا التقرير الضوء على إنجازات ومساهمات الأمم المتحدة في عملها المشترك مع دولة الإمارات العربية المتحدة من خلال إسداء المشورة رفيعة المستوى بشأن السياسات، وتقديم الدعم الاستشاري التقني، وإقامة البرامج الإقليمية والوطنية، ونشر التوعية الإنسانية.
1 / 5
فيديو
١٩ يناير ٢٠٢٣
الأمم المتحدة في الإمارات تعمل معًا ككيان واحد
بمناسبة مرور 77 عامًا على الإنسانية للأمم المتحدة ، وأكثر من 51 عامًا من الشراكة الاستراتيجية مع الإمارات العربية المتحدة ، "ONE UN in UAE" هي حملة رقمية تم إطلاقها لتسليط الضوء على الدور الجماعي للأمم المتحدة ، والعمل معًا لتحقيق الأهداف المشتركة في ومع الإمارات العربية المتحدة. تعمل الأمم المتحدة في الإمارات العربية المتحدة يداً بيد من أجل مستقبل أفضل ، مع أكثر من 30 وكالة تابعة للأمم المتحدة تغطي الإمارات العربية المتحدة. يمتد عمل الأمم المتحدة في دولة الإمارات العربية المتحدة عبر مختلف المجالات والقطاعات ، حيث تتقدم جميع وكالات الأمم المتحدة نحو مستقبل أفضل من خلال جهودها الجماعية.
على مدى السنوات الـ 51 الماضية ، تركت وكالات الأمم المتحدة في الإمارات العربية المتحدة بصماتها من خلال توفير الصوت المطلوب للتقدم الثقافي والتعليمي ، ومناصرة حقوق الأطفال والنساء ، فضلاً عن الوصول الدولي إلى البلدان المجاورة وفي جميع أنحاء العالم خاصة أثناء حالات الطوارئ و الأزمات الإنسانية. يقع أكبر مركز لوجستي لبرنامج الأغذية العالمي (WFP) على مستوى العالم في دبي. وبالمثل ، يمكن لمنظمة الصحة العالمية الوصول إلى جميع المناطق الست من دولة الإمارات العربية المتحدة ، من خلال استجابتها السريعة وموقعها الاستراتيجي.
يغطي عمل وكالات الأمم المتحدة في الإمارات العديد من المجالات ، من الإنسانية والتعليم والتنوع البيولوجي والعمل المناخي والسياحة والتكنولوجيا وحتى الثقافية ، مع الحفاظ على أهداف التنمية المستدامة (SDGs) في صميم عملها. يسلط الفيديو الضوء على بعض الجهود التربوية والثقافية لليونسكو واليونيسيف مع تحقيق أولوياتهما الوطنية. بينما تركز وكالات الأمم المتحدة الأخرى مثل صندوق الأمم المتحدة للسكان ومفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين جهودها على عدم ترك أي شخص يتخلف عن الركب. مع التركيز على المساواة بين الجنسين ، تعمل هيئة الأمم المتحدة للمرأة ومنظمة التجارة العالمية أيضًا على تمكين المزيد من النساء في محافظهن وبرامجهن.
المواءمة مع جهود الاستدامة في البلدان والسياسات البيئية ، والحفاظ على الأنواع المحلية مثل أبقار البحر ودمج التقنيات في الزراعة من أجل الأمن الغذائي مهمان لعمل اتفاقية الأنواع المهاجرة (CMS) ومنظمة الأغذية والزراعة (الفاو) .
وإدراكًا لقوة الشراكات ، دعا الميثاق العالمي للأمم المتحدة القطاع الخاص لتحقيق أهداف أعمال الاستدامة الخاصة بهم من خلال أكبر مبادرة استدامة للشركات في العالم ، مع أكثر من 17000 شركة في 165 دولة ومع شبكة محلية في الإمارات العربية المتحدة. وبالمثل ، لا يمكن تحقيق عمل الأمم المتحدة دون مساعدة المتطوعين الشباب المتحمسين والملتزمين ، وهذا هو الكيفية التي يقدم بها متطوعو الأمم المتحدة دعمهم لمنظومة الأمم المتحدة ، مع التأكد من دمج المواهب الشابة في العمل الجماعي للأمم المتحدة في أي وقت. بحاجة.
يتم تنفيذ عمل وكالات الأمم المتحدة في الإمارات بتفانٍ وشغف لمساعدة العالم على أن يصبح مكانًا أفضل. لمعرفة المزيد عن وكالات الأمم المتحدة والعمل والتقدم في الإمارات العربية المتحدة ، شاهد سلسلة الفيديو واستمع مباشرة إلى موظفي الأمم المتحدة الذين يشاركون أعمالهم وخبراتهم هنا.
1 / 5

قصة
١٤ نوفمبر ٢٠٢٢
العمل المناخي بقيادة الشباب في دولة الإمارات العربية المتحدة
"تصبح المقاومة أسهل عندما تتجذر داخل المجتمع". بينما تسعى الناشطة في مجال العدالة المناخية أيشكا نجيب البالغة من العمر 20 عامًا إلى مكافحة أزمة المناخ ، فقد شجعتها العديد من مبادرات وحملات الدعوة للمناخ التي يقودها الشباب والتي بدأت تكتسب الزخم. "العمل الجماعي هو المفتاح لحل أزمتنا ، لذلك أشجع الجميع على اتخاذ خطوة إلى الأمام والانضمام إلى هذه الحركة العالمية". هذه هي دعوة حور الريس للعمل من أجل جيلها. بصفتها مدافعة عن العدالة المناخية ، فهي تحث الشباب بحماس على المساعدة في إحداث تغيير وأن يكونوا مصدر إلهام. نحن في لحظة حاسمة لكوكبنا ، حيث لا يوجد مكان في العالم محصن ضد تأثير تغير المناخ. كما أن لتغير المناخ تأثيرات عميقة على مجموعة واسعة من حقوق الإنسان ، بما في ذلك الحق في الحياة وتقرير المصير والتنمية والغذاء والصحة والمياه والصرف الصحي والإسكان. ومع ذلك ، فإن الإنسانية ليست عاجزة في مواجهة هذا التهديد العالمي.
من المؤكد أن هناك حاجة ماسة للتغيير. لكن ليس كل التغيير يجب أن يبدأ بأخلاق كبيرة. حتى أصغر الجهود يمكن أن تغير كيف سيكون المستقبل. بدأت حور مهمتها للدفاع عن المناخ من خلال المشاركة في تنظيف محلي داخل مجتمعها ، لكنها شعرت أن بإمكانها فعل المزيد. كانت مدفوعة بوحدة ودافع زملائها المتطوعين. أصبحت أهمية العمل الفردي والجماعي واضحة لها. منذ ذلك الحين ، جعلت من مهمتها أن تكون واحدة مع الطبيعة وأن ترفع مستوى الوعي حول مخاطر تغير المناخ. أدت جهودها في حماية البيئة إلى تعيينها واحدة من سفراء الطبيعة لدولة الإمارات العربية المتحدة. كما مثلت الإمارات العربية المتحدة في المؤتمرات والاتفاقيات الدولية التي تدعو إلى مستقبل أفضل لجيلها.
وبالمثل ، تعتقد أيشكا أنها ، كفرد ، لديها مسؤولية تجاه مجتمعها. تنفذ رؤيتها لعالم أفضل من خلال عملها مع مكتب اليونيسف بمنطقة الخليج ، في بناء قدرات الشباب في الإمارات العربية المتحدة ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بشأن تغير المناخ. بينما لاحظت أيضًا أن تغير المناخ ليس محايدًا بين الجنسين ويؤثر بشكل غير متناسب على الفئات المهمشة من الناس ، انضمت في عام 2021 إلى هيئة الأمم المتحدة للمرأة وحملة جيل المساواة. العمل كقيادة الشباب في تحالف العمل النسوي من أجل العدالة المناخية للضغط من أجل الاعتراف بالتقاطع بين المساواة بين الجنسين والعدالة المناخية في مساحات صنع القرار وكذلك على مستوى القاعدة الشعبية. من تمثيل دولة الإمارات العربية المتحدة في جلسات COP (مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ) ، إلى كونها مندوبة لهيئة الأمم المتحدة للمرأة في جلسات مقهى فيينا ، أظهرت أيشكا عزمًا كبيرًا وأصبحت مصدر إلهام لأقرانها: "بإذن الله ، سنواصل العمل لحماية بيئتنا وحياتنا البرية ، كما فعل أجدادنا قبلنا ". إنها مستوحاة بشكل خاص من الأب المؤسس لدولة الإمارات العربية المتحدة ، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان ، رائد الاستدامة في حد ذاته الذي تعامل مع القضايا البيئية ببصيرة مثيرة للإعجاب.
مع اقتراب مؤتمر COP27 ، الذي استضافته مصر في عام 2022 ، ومؤتمر COP28 الذي استضافته الإمارات العربية المتحدة في عام 2023 ، كان لدى كل من هؤلاء الناشطين الشباب آمال وطموحات كبيرة في المستقبل. تأمل أيشكا في الدعوة على جبهتين رئيسيتين حيث سيعقد COP27 في مصر في نوفمبر. أولاً ، تعميم منظور النوع الاجتماعي عند معالجة تغير المناخ والتكيف والحد من مخاطر الكوارث. أولويتها الثانية ، ولكن ليس أقل أهمية ، هي تعميم مشاركة الشباب والمساواة بين الأجيال في وضع السياسات وتنفيذها. من ناحية أخرى ، يتطلع حور لمؤتمر COP27 إلى الخروج بحلول عملية المنحى وتسهيلها كمكان لإلهام الشباب، حيث يمكنهم قيادة حركة المناخ.
كل خطوة مهمة ، وكل صوت مهم. تحتاج مجتمعاتنا إلى المزيد من الشباب مثل حور و أيشكا ، الذين يدافعون بلا كلل عن المساعدة في جعل مستقبلنا أكثر خضرة وإنصافًا وازدهارًا.
إن التزام دولة الإمارات برفع أصوات الشباب وإعطاء الجميع فرصاً متكافئة في هذا المجال هو التزام لافت ، وكذلك طموحاتهم وجهودهم الاستراتيجية لمواجهة أزمة المناخ. وقد تعهدوا على وجه الخصوص بأن يصبحوا أول دولة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تصل إلى صافي الصفر بحلول عام 2050. كما قامت الإمارات بتسهيل المساحات الشاملة للشباب في جميع أنحاء البلاد ، مثل الاستشارات وشبكات الشباب. في المقابل ، أصبح الشباب جزءًا من هذا التغيير.
مع وجود أكثر من ثلاثين وكالة وصندوق وبرنامج ، تسعى الأمم المتحدة في دولة الإمارات العربية المتحدة باستمرار لإشراك الشباب وتزويدهم بمنصة لإسماع أصواتهم. قالت الدكتورة دينا عساف ، المنسق المقيم للأمم المتحدة في الإمارات العربية المتحدة ، "نعتقد أنه من المهم دائمًا التواصل مع جميع أصحاب المصلحة وتبادل أفضل الممارسات والدروس المستفادة والتحديات المشتركة من خلال منصات وأشكال وقنوات مختلفة". الناس على اتخاذ إجراءات لإنقاذ البشرية ؛ "إذا لم نعتني بموطننا ، فسننقرض".
كل خطوة مهمة ، وكل صوت مهم. تحتاج مجتمعاتنا إلى المزيد من الشباب مثل حور و أيشكا ، الذين يدافعون بلا كلل عن المساعدة في جعل مستقبلنا أكثر خضرة وإنصافًا وازدهارًا.
1 / 5

بادر بالفعل
٠٦ يوليو ٢٠٢١
حملة فيريفايد (تم التحقق منه)
محاربة التضليل المعلوماتي عن طريق غمر الإنترنت بالعلم والحلول والتضامن.
كن متطوعًا في مجال المعلومات! احصل يوميًا على موجز تم التحقق من صحته. شارك المعلومات المنقذة للحياة مع شبكاتك.
1 / 5

قصة
٢٤ مايو ٢٠٢٣
رسالة من المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في الإمارات بمناسبة إطلاق تقرير النتائج السنوي لعام 2022
في ظل الاستفادة من التفويضات واسعة النطاق لكيانات الأمم المتحدة العاملة في دولة الإمارات العربية المتحدة ومعها، قدم عام 2022 فرصاً جديدة لفريق الأمم المتحدة القطري لتعزيز شراكته طويلة الأمد ومشاركاته الاستراتيجية في الدولة.
يسلط هذا التقرير الضوء على إنجازات ومساهمات الأمم المتحدة في عملها المشترك مع دولة الإمارات العربية المتحدة من خلال إسداء المشورة رفيعة المستوى بشأن السياسات، وتقديم الدعم الاستشاري التقني، وإقامة البرامج الإقليمية والوطنية، ونشر التوعية الإنسانية. تمكّن فريق الأمم المتحدة في دولة الإمارات العربية المتحدة من ضمان مشاركة الإمارات الكاملة في جميع مهام منظومة الأمم المتحدة، وبالتالي ضمان موقعها الاستراتيجي على مستوى العالم. ويقدم فريق الأمم المتحدة القطري المشاركة الاستشارية التقنية للأمم المتحدة بما يدعم الأولويات والرؤية الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة، ومشاركة دولة الإمارات العربية المتحدة بخبراتها ومعرفتها إقليمياً وعالمياً. ويسلط تقرير هذا العام الضوء على العديد من هذه المبادرات التي لها تأثير على دولة الإمارات وخارجها.
لقد شهدنا أيضاً تجدداً كبيراً في العلاقات الدبلوماسية لدى دولة الإمارات العربية المتحدة في عام 2022، عن طريق الاستفادة من معرض إكسبو 2020 الذي أقيم في بداية العام، وإعادة افتتاحه عالمياً بعد جائحة كوفيد -19. استقبلت دولة الإمارات العربية المتحدة أكثر من 100 بعثة رسمية رفيعة المستوى تابعة للأمم المتحدة، وشاركت في العديد من الارتباطات الأممية والإماراتية والدولية. وتعزز كثافة المشاركة على هذا النحو دور دولة الإمارات في الدبلوماسية الدولية والحوار متعدد الأطراف حول القضايا الرئيسية التي تواجه المجتمع الدولي. لقد تمكنا من القيام بدور رئيسي في هذا الصدد عبر تواجدنا على أرض الواقع طوال الستة أشهر.
أقيم النصف الثاني من معرض إكسبو في بداية العام 2022، وقد أتاح ذلك لفريق الأمم المتحدة القطري الفرصة لنشر المزيد من القضايا العالمية بما في ذلك أهداف التنمية المستدامة ونشر الدعوة والمناصرة لها. حيث تم تنظيم أسبوع الأهداف العالمية في إكسبو 2020 لأول مرة خارج مقر الأمم المتحدة في نيويورك. وتوسعت أنشطتنا عبر وسائل التواصل الاجتماعي وزيادة التواصل لدينا بشكل كبير، مما أدى إلى تعزيز تواجدنا على نحوٍ ملحوظ، والتأثير حتى خارج دولة الإمارات العربية المتحدة. وقد تجسد ذلك أيضاً من خلال حملة تأييد الفنون لأهداف التنمية المستدامة التي أطلقناها في الإمارات العربية المتحدة، ويتم الآن تكرارها في بلدان مختلفة حول العالم.
توفر دولة الإمارات العربية المتحدة، بفضل تنوع سكانها، منصة قوية لتأييد أهداف التنمية المستدامة والتوعية لها خارج حدود الإمارات.
في عام 2022، قمنا كذلك بتوسيع حوارنا السياسي مع النظراء وأصحاب الشأن حول معالجة أزمة المناخ التي تلوح في الأفق، وطرق الاستثمار في أنظمة الاستعداد والعمل الاستباقي التي تسمح لنا باتخاذ مكانة للجهوزية والاستعداد الجيد لدولة الإمارات العربية المتحدة. فضلاً عن ذلك، تظهر أمامنا فرص لاختصار دورة الاستجابة الأولى الحالية، من خلال الاستفادة من القدرات التي توفرها البنية التحتية اللوجستية لدولة الإمارات العربية المتحدة.
لقد شهدنا ارتفاعاً في الحاجة إلى المساعدة الإنسانية بنسبة 40٪ خلال العام الماضي فقط في 63 دولة حول العالم، وقد يهدد تغير المناخ بمضاعفة هذا الرقم في السنوات المقبلة، كما هو الحال في الأزمات الإنسانية في أوكرانيا وباكستان على سبيل المثال. وهذا يلقي بالمسؤولية على عاتق الأمم المتحدة في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث تستضيف الدولة أكبر عملية استجابة إنسانية تابعة للأمم المتحدة، والتي تخدم بدورها عبئاً متزايداً واحتياجات إنسانية أكثر تعقيداً في جميع أنحاء العالم.تتجاوز تلك التحديات كل الحدود ولا يمكن حلَها إلا من خلال العمل الجماعي القوي والشراكات. وتؤدي الأمم المتحدة في الإمارات دوراً محورياً في هذا الصدد. لذلك نواصل عملنا في زيادة تواجدنا وتعزيز قدراتنا استجابةً لهذا الواقع الجديد في خدمة أكثر الفئات ضعفاً في العالم.
وفي عام 2021، تم اختيار دولة الإمارات العربية المتحدة لاستضافة الدورة الثامنة والعشرين لمؤتمر الأطراف (COP28)، مما أتاح لفريق الأمم المتحدة القطري الفرصة لتعزيز الشراكات وتنسيق الجهود بشأن العمل المناخي ودعم الأولويات الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة، وبدءاً بالمشاركة في مؤتمر COP27. كما أنَنا نغتنم الفرصة لتعزيز التحرك العالمي لمكافحة تغير المناخ ونحن في طريقنا لمؤتمر COP28 الذي سيعقد في الإمارات العربية المتحدة في أواخر عام 2023. من المتوقع أن يكون هذا أكبر تجمع للأمم المتحدة حتى الآن مما سيدفع الى تسريع وتيرة التعاون الدولي في العمل المناخي، مع نتائج متوقعة كون أنَ الإمارات العربية المتحدة شريكاً عالمياً وفعالاً في مواجهة التحديات الأكثر أهمية للبشرية في عام 2023 وما بعدها.
أنني لأشعر بالفخر حول الإنجازات التي حققها فريق الأمم المتحدة القطري في دولة الإمارات العربية المتحدة، وأعلم أننا سنواصل تعزيز شراكاتنا في دولة الإمارات العربية المتحدة لصالح شعب الإمارات العربية المتحدة وأولئك الذين ندعمهم بالمساعدة. وفي كلمتي الافتتاحية الأخيرة كالمنسقة المقيمة للأمم المتحدة في دولة الإمارات العربية المتحدة، أود أن أشكر فريق الأمم المتحدة القطري على تعاونهم وتآزرهم وتصميمهم طوال السنوات الماضية. وأود أن أعبر عن شكري وامتناني أيضاً لفريق العمل الرائع في مكتب المنسق المقيم للأمم المتحدة الذي يحرص أعضائه على ترسيخ دور الأمم المتحدة في الدولة وتقديم الدعم اللازم لفريق الأمم المتحدة القطري، مما يشكل ذلك تأثيراً وصدى داخل دولة الإمارات وخارجها أيضاً.
د/ دينا عساف
المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في دولة الإمارات العربية المتحدة
يمكنكم العثور على تقرير النتائج السنوية لعام 2022 متوفر هنا.
1 / 5

قصة
١٠ أبريل ٢٠٢٣
تمكين المرأة في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات: مغيرات قواعد اللعبة في العلوم والتكنولوجيا
العالم بحاجة إلى العلم والعلم بحاجة إلى النساء ، والمرأة الإماراتية تتقدم لإثبات هذا القول المأثور.
تعمل سيدات مثل نورا المطروشي وهيام البلوشي على تحطيم الصور النمطية والاعتراف بإمكانياتهن الحقيقية كمبدلات لقواعد STEM (العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات) في الإمارات العربية المتحدة. دخلت نورا المطروشي التاريخ وهي تبلغ من العمر 28 عامًا فقط كأول رائدة فضاء إماراتية وعربية على الإطلاق ، تم اختيارها من بين أكثر من 4000 متقدم في الإمارات العربية المتحدة. هيام البلوشي ، مهندسة شغوفة ، تسعى لتحقيق حلمها كمهندسة تصميم مع وكالة الإمارات للفضاء ، حيث شاركت بنشاط في مهمة المريخ للإمارة. يتجلى التزام دولة الإمارات بالمساواة بين الجنسين في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات في قيادة سعادة د. سارة الأميري ، وزيرة الدولة للتعليم العام والتكنولوجيا المتقدمة ورئيسة وكالة الإمارات للفضاء. قادت الفريق الذي أرسل مركبة مسبار الأمل الإماراتية إلى المريخ ، والتي تم إطلاقها في 19 يوليو 2020 ، ووصلت إلى المريخ في 9 فبراير 2021. ضم الفريق عددًا كبيرًا من النساء ، مع مهندسات وعالمات تشكلن 34٪ من فريق عمل الإمارات لاستكشاف المريخ والنساء يمثلن 80٪ من فريق عمليات مسبار الأمل. “يتمتع العالم العربي بنصيبه من العالمات الرائدات ، وقد لعب عملهن دورًا رئيسيًا في معالجة القضايا التي تؤثر على المجتمع العالمي. يمكننا أن نرى أمثلة على المضي قدمًا في التنوع في الإمارات العربية المتحدة ، مما يوفر للمرأة إمكانية الوصول إلى التمويل والتقدم الوظيفي والمساواة في الأجور ". د. سارة الأميري ، وزيرة الدولة للتعليم العام والتكنولوجيا المتقدمة ورئيسة وكالة الإمارات للفضاء. كأولوية عالمية ، تعتبر المساواة بين الجنسين في العلوم والتكنولوجيا حاسمة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة (SDGs). على الرغم من الجهود الكبيرة لإشراك النساء والفتيات في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات على مدى العقود الماضية ، ما زلن مستبعدات من المشاركة الكاملة في هذه المجالات. على سبيل المثال ، تُمنح النساء عادةً منحًا بحثية أصغر من زملائهن الذكور ، و 12٪ فقط من أعضاء أكاديميات العلوم الوطنية من النساء ، على الرغم من أنهن يمثلن 33.3٪ من جميع الباحثين. لمعالجة تلك الفجوة بين الجنسين ، يعمل مكتب الأمم المتحدة لشؤون الفضاء الخارجي (UNOOSA) بنشاط على تعزيز الوعي وبناء القدرات ومهارات النساء والفتيات على مستوى العالم في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات وتكنولوجيا الفضاء. وقد شُرع في جهود مثل إجراء مسح عالمي للقوى العاملة النسائية في قطاع الفضاء ودراسات التقييم ذات الصلة ، وبالتالي تعزيز التوعية القائمة على الأدلة. قام مكتب الأمم المتحدة لشؤون الفضاء الخارجي (UNOOSA) بربط أكثر من 200 امرأة من خلال "برنامج إرشاد Space4Women" لإلهام وتوجيه المزيد من النساء والفتيات في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات والفضاء. "تجربة تغير الحياة" ، كما أبرزها أحد المتدربين ، يُظهر البرنامج أن النماذج والموجهين يمكن أن يدعموا النساء الأخريات بشكل كبير لتحقيق طموحاتهن في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM) والفضاء. تؤكد المنتديات العالمية مثل "اجتماع خبراء Space4Women" على دور الأمم المتحدة في تعزيز الوعي بالمساواة بين الجنسين والتمكين ، فضلاً عن توفير حجر الأساس لبدء إجراءات السياسات والتغييرات. تساهم جهود مكتب الأمم المتحدة لشؤون الفضاء الخارجي ، في مثل هذا السياق ، في جعل قطاع الفضاء العالمي أكثر قابلية للمقارنة وإمكانية وصول النساء والفتيات إليه. بالإضافة إلى هذه الجهود ، يهدف "برنامج المواهب الشابة الإقليمي في الشرق الأوسط لوريال - يونسكو للمرأة في العلوم" إلى تعزيز مشاركة الشابات في العلوم ، مع التركيز على منطقة دول مجلس التعاون الخليجي واليمن. تتمثل الروح الدافعة وراء البرنامج السنوي في أن "العالم بحاجة إلى العلم والعلم يحتاج إلى النساء". تم إنشاء البرنامج لكسر الحواجز أمام النساء في العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات للتقدم وتزويدهن بالأدوات اللازمة للنجاح. في عامه التاسع ، كرّم برنامج المواهب الشابة الإقليمي لوريال - يونسكو للنساء في العلوم الشرق الأوسط ، بالشراكة مع جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا ، خمس نساء ذوات رؤية من دول مجلس التعاون الخليجي تقديرًا لأبحاثهن الرائدة في المجالات. من بينهن ثلاثة باحثات من دولة الإمارات العربية المتحدة: طالبة الدكتوراه حصة إبراهيم علي الفلاحي عن أبحاثها حول الكشف المبكرعن الاكتئاب ومرض باركنسون وتشخيصهما باستخدام البيانات التي تم جمعها من خلال خوارزميات الذكاء الاصطناعي (AI) الجديدة. الدكتورة رائفة أبو خزام لأبحاثها حول استقصاء استراتيجيات علاجية جديدة لسرطان البنكرياس من أجل القضاء عليه. عائشة عبد الله الخوري لأبحاثها حول تحويل ثاني أكسيد الكربون (CO2) إلى وقود نظيف للتخفيف من ظاهرة الاحتباس الحراري وتوفير حل لأزمة نضوب الطاقة. الدعوة لتقديم الطلبات لعام 2023 مفتوحة الآن حتى 28 أبريل. للمزيد من المعلومات ، قم بزيارة الموقع الإلكتروني. "من خلال برنامج لوريال - يونسكو للنساء في العلوم ، نهدف إلى تحسين مشاركة المرأة في العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات ، ودفع التأثير العالمي من خلال تمكين المزيد من العالمات لتحقيق التميز في مراحل مختلفة من حياتهن المهنية وتشجيع مشاركتهن في حل أصعب التحديات في عالمنا من أجا منفعة الجميع". ألكسندرا بالت ، الرئيس التنفيذي لمسؤولية الشركة والرئيس التنفيذي لمؤسسة L’Oréal. يمر العالم بتحول جوهري يغير الطريقة التي نعيش بها ونعمل ونفكر. كل ذلك له آثار بعيدة المدى على المجتمع ، وخاصة في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM). بينما تظل النساء تشكل مجموعة أقلية في مجالات تكنولوجيا المعلومات الرقمية والحوسبة والفيزياء والرياضيات والهندسة ، فإنهن بالتأكيد القوة الدافعة وراء مبادرات دولة الإمارات للبقاء في طليعة العلوم والتكنولوجيا. تبنت دولة الإمارات العربية المتحدة التنوع والشمولية بين الجنسين في جميع جوانب الحياة ، بما في ذلك الثورة الرقمية ، مما يضمن حصول المرأة على قدم المساواة في الخدمات الحكومية عالية الجودة التي يتم تحسينها رقميًا. بالاضافة الى ذلك، أطلق المكتب الإقليمي للشرق الأوسط التابع لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة العالمية (UNWTO) مؤخرًا في شهر مارس 2023 ، مسابقة "المرأة في مجال التكنولوجيا الناشئة: الشرق الأوسط" ، والتي تستهدف الشركات الناشئة المبتكرة التي تقودها أو تمتلكها أو تديرها سيدات مقيمات في المنطقة. يمكن للمتقدمات المشاركة في إحدى الفئات التالية: التأثير الاجتماعي ، تجربة السياحة والسفر ، التكنولوجيا والأحداث المستقبلية والمجتمع. تتيح هذه المبادرة لرائدات الأعمال فرصة التنافس من أجل تعزيز بناء القدرات وإبراز الرؤية ، فضلاً عن تعزيز جهود منظمة السياحة العالمية لجعل السياحة ركيزة من ركائز تمكين المرأة. فترة التقديم مفتوحة حتى نهاية يونيو 2023. للمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة الموقع. كما ذكر الأمين العام لمنظمة السياحة العالمية زوراب بولوليكاشفيلي: “تمتلك الشركات الناشئة في مجال السياحة القوة والمرونة لتحويل القطاع بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة. كما تقود الشركات الناشئة في مجال السياحة الطريق في النهوض بتمكين المرأة في الشرق الأوسط والعالم ، ويسعد منظمة السياحة العالمية أن تدعم أفضل المبتكرين ورجال وسيدات الأعمال في المنطقة ". تساهم الأمم المتحدة في خلق بيئة مؤاتية للدور النشط والمتساوي للنساء والفتيات في علوم الفضاء والتكنولوجيا والابتكار والاستكشاف ، وبالتالي زيادة وتحسين مشاركة المرأة في القوى العاملة الفضائية. من خلال دورها الفريد في بناء القدرات ، تعمل وكالات الأمم المتحدة مثل مكتب الأمم المتحدة لشؤون الفضاء الخارجي واليونسكو ومنظمة السياحة العالمية والعديد من الجهات الأخرى ، على تمكين قطاعي الفضاء والعلم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات ليكونا أكثر شمولاً وتنوعاً للنساء والفتيات على حد سواء. "يمكننا جميعًا القيام بدورنا لإطلاق العنان للمواهب الهائلة غير المستغلة في عالمنا - بدءًا من ملء الفصول الدراسية والمختبرات وقاعات مجالس الإدارة بالعالمات". الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش العالم يتطور والمرأة في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات موجودة لتحقيق ذلك ، من الإمارات العربية المتحدة إلى العالم.
تعمل سيدات مثل نورا المطروشي وهيام البلوشي على تحطيم الصور النمطية والاعتراف بإمكانياتهن الحقيقية كمبدلات لقواعد STEM (العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات) في الإمارات العربية المتحدة. دخلت نورا المطروشي التاريخ وهي تبلغ من العمر 28 عامًا فقط كأول رائدة فضاء إماراتية وعربية على الإطلاق ، تم اختيارها من بين أكثر من 4000 متقدم في الإمارات العربية المتحدة. هيام البلوشي ، مهندسة شغوفة ، تسعى لتحقيق حلمها كمهندسة تصميم مع وكالة الإمارات للفضاء ، حيث شاركت بنشاط في مهمة المريخ للإمارة. يتجلى التزام دولة الإمارات بالمساواة بين الجنسين في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات في قيادة سعادة د. سارة الأميري ، وزيرة الدولة للتعليم العام والتكنولوجيا المتقدمة ورئيسة وكالة الإمارات للفضاء. قادت الفريق الذي أرسل مركبة مسبار الأمل الإماراتية إلى المريخ ، والتي تم إطلاقها في 19 يوليو 2020 ، ووصلت إلى المريخ في 9 فبراير 2021. ضم الفريق عددًا كبيرًا من النساء ، مع مهندسات وعالمات تشكلن 34٪ من فريق عمل الإمارات لاستكشاف المريخ والنساء يمثلن 80٪ من فريق عمليات مسبار الأمل. “يتمتع العالم العربي بنصيبه من العالمات الرائدات ، وقد لعب عملهن دورًا رئيسيًا في معالجة القضايا التي تؤثر على المجتمع العالمي. يمكننا أن نرى أمثلة على المضي قدمًا في التنوع في الإمارات العربية المتحدة ، مما يوفر للمرأة إمكانية الوصول إلى التمويل والتقدم الوظيفي والمساواة في الأجور ". د. سارة الأميري ، وزيرة الدولة للتعليم العام والتكنولوجيا المتقدمة ورئيسة وكالة الإمارات للفضاء. كأولوية عالمية ، تعتبر المساواة بين الجنسين في العلوم والتكنولوجيا حاسمة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة (SDGs). على الرغم من الجهود الكبيرة لإشراك النساء والفتيات في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات على مدى العقود الماضية ، ما زلن مستبعدات من المشاركة الكاملة في هذه المجالات. على سبيل المثال ، تُمنح النساء عادةً منحًا بحثية أصغر من زملائهن الذكور ، و 12٪ فقط من أعضاء أكاديميات العلوم الوطنية من النساء ، على الرغم من أنهن يمثلن 33.3٪ من جميع الباحثين. لمعالجة تلك الفجوة بين الجنسين ، يعمل مكتب الأمم المتحدة لشؤون الفضاء الخارجي (UNOOSA) بنشاط على تعزيز الوعي وبناء القدرات ومهارات النساء والفتيات على مستوى العالم في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات وتكنولوجيا الفضاء. وقد شُرع في جهود مثل إجراء مسح عالمي للقوى العاملة النسائية في قطاع الفضاء ودراسات التقييم ذات الصلة ، وبالتالي تعزيز التوعية القائمة على الأدلة. قام مكتب الأمم المتحدة لشؤون الفضاء الخارجي (UNOOSA) بربط أكثر من 200 امرأة من خلال "برنامج إرشاد Space4Women" لإلهام وتوجيه المزيد من النساء والفتيات في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات والفضاء. "تجربة تغير الحياة" ، كما أبرزها أحد المتدربين ، يُظهر البرنامج أن النماذج والموجهين يمكن أن يدعموا النساء الأخريات بشكل كبير لتحقيق طموحاتهن في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM) والفضاء. تؤكد المنتديات العالمية مثل "اجتماع خبراء Space4Women" على دور الأمم المتحدة في تعزيز الوعي بالمساواة بين الجنسين والتمكين ، فضلاً عن توفير حجر الأساس لبدء إجراءات السياسات والتغييرات. تساهم جهود مكتب الأمم المتحدة لشؤون الفضاء الخارجي ، في مثل هذا السياق ، في جعل قطاع الفضاء العالمي أكثر قابلية للمقارنة وإمكانية وصول النساء والفتيات إليه. بالإضافة إلى هذه الجهود ، يهدف "برنامج المواهب الشابة الإقليمي في الشرق الأوسط لوريال - يونسكو للمرأة في العلوم" إلى تعزيز مشاركة الشابات في العلوم ، مع التركيز على منطقة دول مجلس التعاون الخليجي واليمن. تتمثل الروح الدافعة وراء البرنامج السنوي في أن "العالم بحاجة إلى العلم والعلم يحتاج إلى النساء". تم إنشاء البرنامج لكسر الحواجز أمام النساء في العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات للتقدم وتزويدهن بالأدوات اللازمة للنجاح. في عامه التاسع ، كرّم برنامج المواهب الشابة الإقليمي لوريال - يونسكو للنساء في العلوم الشرق الأوسط ، بالشراكة مع جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا ، خمس نساء ذوات رؤية من دول مجلس التعاون الخليجي تقديرًا لأبحاثهن الرائدة في المجالات. من بينهن ثلاثة باحثات من دولة الإمارات العربية المتحدة: طالبة الدكتوراه حصة إبراهيم علي الفلاحي عن أبحاثها حول الكشف المبكرعن الاكتئاب ومرض باركنسون وتشخيصهما باستخدام البيانات التي تم جمعها من خلال خوارزميات الذكاء الاصطناعي (AI) الجديدة. الدكتورة رائفة أبو خزام لأبحاثها حول استقصاء استراتيجيات علاجية جديدة لسرطان البنكرياس من أجل القضاء عليه. عائشة عبد الله الخوري لأبحاثها حول تحويل ثاني أكسيد الكربون (CO2) إلى وقود نظيف للتخفيف من ظاهرة الاحتباس الحراري وتوفير حل لأزمة نضوب الطاقة. الدعوة لتقديم الطلبات لعام 2023 مفتوحة الآن حتى 28 أبريل. للمزيد من المعلومات ، قم بزيارة الموقع الإلكتروني. "من خلال برنامج لوريال - يونسكو للنساء في العلوم ، نهدف إلى تحسين مشاركة المرأة في العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات ، ودفع التأثير العالمي من خلال تمكين المزيد من العالمات لتحقيق التميز في مراحل مختلفة من حياتهن المهنية وتشجيع مشاركتهن في حل أصعب التحديات في عالمنا من أجا منفعة الجميع". ألكسندرا بالت ، الرئيس التنفيذي لمسؤولية الشركة والرئيس التنفيذي لمؤسسة L’Oréal. يمر العالم بتحول جوهري يغير الطريقة التي نعيش بها ونعمل ونفكر. كل ذلك له آثار بعيدة المدى على المجتمع ، وخاصة في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM). بينما تظل النساء تشكل مجموعة أقلية في مجالات تكنولوجيا المعلومات الرقمية والحوسبة والفيزياء والرياضيات والهندسة ، فإنهن بالتأكيد القوة الدافعة وراء مبادرات دولة الإمارات للبقاء في طليعة العلوم والتكنولوجيا. تبنت دولة الإمارات العربية المتحدة التنوع والشمولية بين الجنسين في جميع جوانب الحياة ، بما في ذلك الثورة الرقمية ، مما يضمن حصول المرأة على قدم المساواة في الخدمات الحكومية عالية الجودة التي يتم تحسينها رقميًا. بالاضافة الى ذلك، أطلق المكتب الإقليمي للشرق الأوسط التابع لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة العالمية (UNWTO) مؤخرًا في شهر مارس 2023 ، مسابقة "المرأة في مجال التكنولوجيا الناشئة: الشرق الأوسط" ، والتي تستهدف الشركات الناشئة المبتكرة التي تقودها أو تمتلكها أو تديرها سيدات مقيمات في المنطقة. يمكن للمتقدمات المشاركة في إحدى الفئات التالية: التأثير الاجتماعي ، تجربة السياحة والسفر ، التكنولوجيا والأحداث المستقبلية والمجتمع. تتيح هذه المبادرة لرائدات الأعمال فرصة التنافس من أجل تعزيز بناء القدرات وإبراز الرؤية ، فضلاً عن تعزيز جهود منظمة السياحة العالمية لجعل السياحة ركيزة من ركائز تمكين المرأة. فترة التقديم مفتوحة حتى نهاية يونيو 2023. للمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة الموقع. كما ذكر الأمين العام لمنظمة السياحة العالمية زوراب بولوليكاشفيلي: “تمتلك الشركات الناشئة في مجال السياحة القوة والمرونة لتحويل القطاع بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة. كما تقود الشركات الناشئة في مجال السياحة الطريق في النهوض بتمكين المرأة في الشرق الأوسط والعالم ، ويسعد منظمة السياحة العالمية أن تدعم أفضل المبتكرين ورجال وسيدات الأعمال في المنطقة ". تساهم الأمم المتحدة في خلق بيئة مؤاتية للدور النشط والمتساوي للنساء والفتيات في علوم الفضاء والتكنولوجيا والابتكار والاستكشاف ، وبالتالي زيادة وتحسين مشاركة المرأة في القوى العاملة الفضائية. من خلال دورها الفريد في بناء القدرات ، تعمل وكالات الأمم المتحدة مثل مكتب الأمم المتحدة لشؤون الفضاء الخارجي واليونسكو ومنظمة السياحة العالمية والعديد من الجهات الأخرى ، على تمكين قطاعي الفضاء والعلم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات ليكونا أكثر شمولاً وتنوعاً للنساء والفتيات على حد سواء. "يمكننا جميعًا القيام بدورنا لإطلاق العنان للمواهب الهائلة غير المستغلة في عالمنا - بدءًا من ملء الفصول الدراسية والمختبرات وقاعات مجالس الإدارة بالعالمات". الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش العالم يتطور والمرأة في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات موجودة لتحقيق ذلك ، من الإمارات العربية المتحدة إلى العالم.
1 / 5

قصة
٢٥ يناير ٢٠٢٣
انعكاسات الصمود: رحلة تصويرية للنشاط ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي
تحت شعار "اتحدوا! النشاط لإنهاء العنف ضد النساء والفتيات "، انضم مكتب الأمم المتحدة للاتصال النسائي لدول مجلس التعاون الخليجي (هيئة الأمم المتحدة للمرأة) والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إلى جهود حملة 2022 لإنتاج معرض للصور في دولة الإمارات العربية المتحدة ، خلال 16 أيام من النضال ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي ؛ وهي حملة نشطة منذ عام 1991. ابتداءً من 25 نوفمبر من كل عام ، بالتزامن مع اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة ، تستمر الحملة لمدة 16 يومًا وتنتهي في اليوم العالمي لحقوق الإنسان في العاشر من الشهر الجاري. ديسمبر من كل عام.
في حين أن الكفاح من أجل إنهاء جميع أشكال العنف القائم على النوع الاجتماعي هو مهمة طوال العام ، فإن حملة الـ 16 يومًا هي إعادة تأكيد للعالم على توسيع نطاق جهوده ، حيث تدعو الحكومات والمجتمع المدني والمنظمات النسائية والشباب والقطاع الخاص. يتحد القطاع ووسائل الإعلام ومنظومة الأمم المتحدة بأسرها للتصدي للآفة العالمية المتمثلة في العنف ضد النساء والفتيات ووضع حد لها.
"إن مفهوم العنف ضد المرأة لا يقتصر على الإساءة الجسدية أو الجسدية، بل يمتد مفهومه ليشمل جميع مظاهر التمييز ضد المرأة وحرمانها من حقوقها الإنسانية".
"واحدة من كل ثلاث نساء ستتعرض للعنف مرة واحدة على الأقل في حياتها. وفي أوقات الأزمات ، تزداد هذه النسب المئوية ، كما يتضح من جائحة COVID-19 وغيره من الأزمات الإنسانية والصراعات والكوارث الناجمة عن تغير المناخ ".
يؤثر العنف القائم على النوع الاجتماعي بشكل غير متناسب على النساء والفتيات ، وفي حالات النزوح ، يزداد خطر تعرضهن للعنف القائم على النوع الاجتماعي. مع ولاية هيئة الأمم المتحدة للمرأة والغرض الأساسي لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لحماية حقوق ورفاه اللاجئين والأشخاص الذين أجبروا على الفرار ، تسعى كلتا المنظمتين إلى ضمان حماية النساء والفتيات ، ولا سيما في السياقات الضعيفة ، من العنف القائم على النوع الاجتماعي. . تضمن المعرض المشترك بين هيئة الأمم المتحدة للمرأة ومفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان في أبو ظبي ، صورًا التقطت نساء من جميع أنحاء العالم ، تعرضن لأشكال مختلفة من العنف. من خلال عدسة التصوير الفوتوغرافي للمصورين المحترفين ، يتم الكشف عن قصص قوية عن المرونة بهدف تغيير السرد من خلال التحدث ضدها.
“تكاليف العنف ضد المرأة باهظة للغاية. وهي تشمل التكاليف المباشرة لخدمات علاج ودعم النساء ضحايا الإساءة وأطفالهن ، ومقاضاة مرتكبي هذه الإساءات والتكاليف غير المباشرة مثل فقدان العمل والإنتاجية وكذلك الألم النفسي والمعاناة ".
إلى جانب الصور ، تضمن المعرض اقتباسات قدمت للجمهور حملة "16 يومًا من النشاط ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي" ورسالتها وأهدافها. كما سلطت الاقتباسات الضوء على الأشكال المختلفة للعنف الذي تواجهه النساء والفتيات ، كما أكدت على الانعكاسات الضارة للعنف على حياة النساء والفتيات. كما قدم حلولا بشأن سبل مكافحة جميع أشكال العنف ضد النساء والفتيات.
وقد تم إبراز المعرض المشترك خلال فعالية رفيعة المستوى على مدى يومين تحت عنوان: "الإعلان العربي للقضاء على جميع أشكال العنف ضد النساء والفتيات". وركز المؤتمر الذي نظمته اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في دولة الإمارات العربية المتحدة بالتعاون مع مكتب الاتصال التابع لهيئة الأمم المتحدة للمرأة لدول مجلس التعاون الخليجي وجامعة الدول العربية والاتحاد النسائي العام ، على تبادل أفضل الممارسات في مكافحة العنف ضد النساء والفتيات إقليمياً.
لا تزال ملايين النساء حول العالم يعانين من العنف بأشكال مختلفة. توضح هيئة الأمم المتحدة للمرأة كيف يمكن للأنشطة والتدخلات التي تستغرق 16 يومًا من النشاط ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي أن تغير المواقف وتؤثر على سلوك الناس لمنع العنف ضد المرأة والقضاء عليه على المستويات المحلية والوطنية والدولية. وتتراوح الأنشطة من الحملات الحكومية لإعلام النساء بالقوانين القائمة لمنع العنف والمعاقبة عليه ، وعقد اجتماعات على مستوى المجتمع المحلي والقرى حول الآثار السلبية للعنف ضد المرأة ، إلى المشاريع التي يشارك فيها الرجال والفتيان في مكافحة العنف ضد المرأة.
أورانج العالم: هل تعرف لماذا اللون البرتقالي هو اللون الرسمي لهذه الحملة؟
عالميًا ، تم اختيار اللون البرتقالي للحملة ، لأنه يرمز إلى مستقبل مشرق خالٍ من جميع أشكال العنف القائم على النوع الاجتماعي حول العالم. تضاء العديد من المعالم والمباني الهامة حول العالم باللون البرتقالي كل عام لإرسال رسالة مفادها أن العنف ضد المرأة أمر غير مقبول ويجب أن ينتهي الآن.
منذ عام 2018، قادت هيئة الأمم المتحدة للمرأة في الإمارات العربية المتحدة التنسيق مع الشركاء الحكوميين والمؤسسات الأخرى مثل الاتحاد النسائي العام ووزارة الخارجية والتعاون الدولي ومختلف الشركاء في أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة، واضاءة برج خليفة وإطار دبي باللون البرتقالي تضامناً مع الحملة. تطلق هيئة الأمم المتحدة للمرأة أيضًا حملة سنوية على وسائل التواصل الاجتماعي لدعوة الشركاء من جميع القطاعات إلى التعهد بدعمهم والمشاركة من خلال اتخاذ إجراءات ملموسة لإنهاء العنف ضد النساء والفتيات على مستوى العالم.
انضموا إلى الحركة الآن وتعرفوا على المزيد حول كيفية زيادة الوعي.
1 / 5

قصة
١٣ ديسمبر ٢٠٢٢
الأمم المتحدة ، 77 عاما في خدمة الإنسانية
بمناسبة مرور 77 عامًا من التفاني في خدمة الأمم المتحدة للإنسانية، تم تسليط الضوء على التعاون الاستراتيجي المستمر للمنظمة مع دولة الإمارات العربية المتحدة لأكثر من 50 عامًا. قام مكتب المنسق المقيم للأمم المتحدة لدولة الإمارات العربية المتحدة بتنسيق حدث إعلامي خاص استضافته مدينة دبي للإعلام (DMC)، وذلك لاحياء ذكرى تأسيس الأمم المتحدة. جمع الحدث أعضاء وموظفي فريق الأمم المتحدة القطري لدولة الإمارات العربية المتحدة، ووسائل الإعلام، والشركاء مثل أوركسترا الإمارات السيمفونية للشباب (EYSO) ومقرها في مدينة دبي للإعلام وموطن لبعض الموسيقيين الشباب الرائدين في الإمارات العربية المتحدة. أذهل عرض الأوركسترا الحضور، حيث تجسدت موهبتهم الموسيقية الشابة باحدى أهداف الأمم المتحدة الرئيسية: السلام.
كما أطلقت الأمم المتحدة في دولة الإمارات العربية المتحدة حملتها بعنوان "الأمم المتحدة في الإمارات العربية المتحدة" من خلال فيديو يسلط الضوء على العمل الجماعي التي تقوم به مختلف هيئات الأمم المتحدة في الامارات. كما قدم الحدث قصص آسرة من بعض موظفي الأمم المتحدة الذين شاركوا قصصهم من الميدان وتكريس حياتهم في خدمة الإنسانية.
"لطالما كانت الإمارات العربية المتحدة من الدول الداعمة لجهود الأمم المتحدة الهادفة إلى تحقيق التنمية المستدامة عالمياً وإقليمياً ومحلياً. وتواصل الأمم المتحدة تعاونها مع دولة الإمارات لتحقيق رؤية مشتركة تتمثل في بناء مستقبل أفضل للجميع. ويسرّنا جداً أن نجتمع هنا اليوم لنحتفل سوياً بيوم الأمم المتحدة، وذلك بالتعاون مع شريكينا مدينة دبي للإعلام وأوركسترا الإمارات السيمفونية للشباب. ونظراً إلى أنّ الأمل هو الركيزة الأساسية لكلّ ما تقوم به الأمم المتحدة حول العام". مجيد يحيى، المنسق المقيم المؤقت للأمم المتحدة في دولة الإمارات العربية المتحدة ومدير مكتب برنامج الأغذية العالمي في دولة الإمارات وممثل منطقة دول مجلس التعاون الخليجي. وأضاف قائلاً، "نجدّد في مثل هذا اليوم أملنا وإيماننا بما نستطيع تحقيقه عبر تضافر الجهود العالمية تحت راية منظمة موحّدة وهي الأمم المتحدة".
وكجزء من الاحتفالات، تم عرض شعار الأمم المتحدة على برج خليفة في دبي ومبنى أدنوك في أبوظبي في نفس اليوم.
ويأتي تلك اليوم حرصا على مواصلة الأمم المتحدة جهودها في جميع أنحاء العالم وتعزيز علاقتها المزدهرة مع دولة الإمارات العربية المتحدة والتعاون الاستراتيجي المستمر منذ أكثر من 50 عامًا وما بعد.
1 / 5
قصة
١٢ أكتوبر ٢٠٢٢
بناء صناعة للمستقبل عبر الاستعانة بكنوز من الماضي
تم نشر القصة الأصلية عبر موقع FAO
عندما تم اكتشاف لؤلؤة عمرها 000 8 سنة وتبيّن أنها أقدم لؤلؤة مكتشفة على الإطلاق، تصدّر هذا الخبر العناوين الرئيسية للأخبار حول العالم. وقد تم العثور على هذه اللؤلؤة الطبيعية في عام 2019 أثناء عمليات تنقيب عن الآثار في جزيرة مَروح في أبو ظبي، إحدى الإمارات العربية المتحدة (الإمارات العربية المتحدة).
كان قطاع اللؤلؤ في الماضي حجر الزاوية لاقتصاد الإمارات العربية المتحدة، عندما كان صيادو اللؤلؤ في البلاد يغوصون في البحار على عمق يصل إلى 20 مترًا من أجل جمع تلك الأحجار الكريمة الثمينة. ولكن خلال القرن العشرين، تراجع القطاع أمام ازدهار النفط، وكادت ممارسات الغوص لصيد اللؤلؤ أن تندثر.
تعمل هيئة البيئة في أبو ظبي في شراكة مع منظمة الأغذية والزراعة )المنظمة( على إحياء قطاع اللؤلؤ في هذه الإمارة، في المياه الدافئة للخليج العربي. ويندرج ذلك في إطار التعاون الأوسع نطاقًا بين المنظمة ووزارة التغيّر المناخي والبيئة في الإمارات العربية المتحدة الذي يركّز على اعتماد الاستزراع المائي المستدام وبناء قطاع كفيل بتوليد فرص للعمل وحماية البيئة ودعم سبل المعيشة في الأمد البعيد.
وقال السيد أحمد اسماعيل الهاشمي، المدير التنفيذي لقطاع التنوع البيولوجي البري والبحري في الهيئة: "كان الغوص لصيد اللؤلؤ مهنة محفوفة بالمخاطر في الماضي، ولكنه كان يوفر العمل الموسمي وفرصة تحقيق الثروة والازدهار. ولم يكن قط مجرد تجارة أو وسيلة للعيش، بل كان نظامًا اجتماعيا متكاملا يرعى تراثًا غنيًا من التقاليد. وقد وجدت الهيئة الآن وسيلة لإحياء ماضي أبوظبي في مجال اللؤلؤ من خلال الممارسات الحديثة المستدامة".
وبالإضافة إلى ذلك، تعمل المنظمة مع الإمارات العربية المتحدة على بناء قطاع للاستزراع المائي المستدام يمكنه المساهمة في تحقيق الأمن الغذائي، وتعزيز التثقيف بشأن البيئة وبناء مستقبل للشباب. وهي ترى أيضا إمكانيةً لإطلاق السياحة الإيكولوجية.
ويقول السيد ليونيل دابادي، كبير مسؤولي مصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية في المنظمة:"يتعلق الأمر بالاعتراف بالتراث الثقافي للبلاد واعتماد تكنولوجيات جديدة للاستزراع مثل تربية الأسماك في الأقفاص أو إنتاج كائنات مائية لا تحتاج إلى تغذيتها مثل المحار أو الأعشاب البحرية، والمتكيفة مع الظروف المحددة للمياه المحاذية لساحل أبو ظبي".
ومنذ عام 2019، تساعد منظمة الأغذية والزراعة الحكومة على تطوير قطاع للاستزراع المائي المستدام في منطقة الخليج لتعزيز الإنتاج الغذائي والتغذية والدخل. ومع وضع هذا الهدف في الاعتبار، طلبت وزارة تغير المناخ والبيئة في الإمارات العربية المتحدة من المنظمة أن تجري تحليلًا مفصلًا لسواحل البلاد حيث تحدد وتضع خرائط بالمناطق التي يمكن فيها ممارسة الاستزراع المائي بما في ذلك استزراع المحار واللؤلؤ بطريقة مستدامة.
وأضاف السيد دابادي: "لقد عانت مراقد المحار الطبيعية، شأنها شأن العديد من الموارد البحرية الأخرى، من الاستغلال المفرط وتدمير موئلها الطبيعي. أما استراتيجية الإمارات العربية المتحدة فمصممة لحماية النظام الإيكولوجي بحيث يتمكن من التعافي، وذلك بالتزامن مع تطوير الزراعة المستدامة، للتحول من الصيد الطبيعي إلى نشاط الاستزراع المائي." وتعمل منظمة الأغذية والزراعة على دعم هذه الاستراتيجية وزيادة التنمية المستدامة إلى أقصى حد على طول ساحل الإمارات العربية المتحدة.
وقال السيد دابادي: "في المناطق ذات المياه العميقة نوصي بالاستزراع في الأقفاص أما في المناطق الضحلة فنوصي بزراعة الأعشاب البحرية أو الخيار البحري أو الأسماك الصدفية مثل محار اللؤلؤ".
مراحل استزراع اللؤلؤ
إنّ محار اللؤلؤ يبيض بواسطة النثر. فهو يطلق بيضه وسائله المنوي في المياه المفتوحة حيث يحصل الإخصاب. ومن بين الملايين من البيوض المخصبة (أو يرقات المحار) ينجح عدد قليل فقط في الاستقرار على أسطح مناسبة والنمو ليصبح محارا ناضجًا فيما يتراوح مصير البقية بين التهامها من قبل الحيوانات الضارية وبين عدم تمكنها من إيجاد سطح مناسب تستقر عليه. وحينذاك ترسل الهيئة حبالاً عائمة في البحر لجمع يرقات محار اللؤلؤ التي لا تجد مستقرًا لها لولا تلك الحبال. وتترك الحبال المخصصة لجمع يرقات المحار في البحر لمدة عام واحد، وبعد ذلك يتم جمع المحار اليافع ونقله إلى موقع المشروع ليواصل نموه فيه.
وحين يبلغ المحار السنتين من العمر يتم تطعيم قطعة صغيرة من المحار تعرف بالنواة أو خرزة الصدفة على لحم المحار لحفزه على إنتاج اللؤلؤ. ثم يعاد المحار إلى موقع الاستزراع ليواصل نموه لعامين آخرين.
وبعد حصد اللآلئ يتم تصنيفها وفقًا لبريقها ولونها وشكلها وحجمها. ويتم إنتاج حوالى 000 20 لؤلؤة مستزرعة سنويًا في منطقة الظفرة أي موقع مشروع لؤلؤ أبو ظبي، ولكن هناك نية في رفع هذا العدد إلى حوالي 000 25 لؤلؤة في العام الواحد. ومن شأن ذلك أيضًا أن يزيد من عدد الوظائف، وخاصةً للنساء والشباب.
وتتعاون الهيئة أيضَا مع كلية الفنون والصناعات الإبداعية في جامعة زايد لتشجيع تصميم المجوهرات بواسطة اللآلئ المنتجة في إطار المشروع وإشراك الطلاب في إنتاج المجوهرات.
وفي نهاية المطاف، يزمع المشروع أن يصبح وجهة للسياحة الإيكولوجية التي تبرز التقاليد والتراث المرتبط بالغوص لصيد اللؤلؤ والتكنولوجيات الحديثة التي تستخدم لتعزيز الاستزراع المستدام للؤلؤ.
وبفضل الدعم الفني المقدم من المنظمة، يساعد استثمار الإمارات في االتكنولوجيات الحديثة، مثل نظم تربية الأحياء المائية القائمة على إعادة التدوير في بناء قطاع للاستزراع المائي مستدام ومربح، من شأنه أن يخلق فرص عمل مع حماية البيئة والحفاظ على التراث.
لمزيد من المعلومات
موقع إلكتروني: ملامح قطرية: الإمارات العربية المتحدة
موقع إلكتروني: منظمة الأغذية والزراعة: مصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية
1 / 5

بيان صحفي
٠٦ يوليو ٢٠٢٣
الأمم المتحدة تطلق حملة تدعو إلى طموح عالمي متجدد، والعمل على تحقيق أهداف التنمية المستدامة
نيويورك، 5 يوليو/تموز 2023 – تُطلق الأمم المتحدة اليوم حملة للتواصل من أجل استنفار الجهود من أجل أهداف التنمية المستدامة؛ خارطة الطريق من أجل الناس والكوكب التي اعتمدها قادة العالم في 2015. تستهدف الحملة التي تأتي قبيل قمة حاسمة تعقدها الأمم المتحدة في سبتمبر/أيلول، تعظيم الدعوة العاجلة إلى إجراءات طموحة جديدة، تُسلط الأنظار على أهداف التنمية المستدامة باعتبارها المخطط نحو الازدهار العالمي المستدام، وتحفز الجماهير حول العالم حول هذه الأجندة الجماعية من أجل مستقبلنا المشترك.
إن وعد أهداف التنمية المستدامة، وقد بلغنا منتصف المدة باتجاه الموعد النهائي لعام 2030، بات معلقا من طرف خيط. إذ أنه للمرة الأولى منذ عقود، يتراجع التقدم الإنمائي تحت وطأة تأثيرات الأزمات المناخية والصراعات والانكماش الاقتصادي والآثار الممتدة لكوفيد-19.
ستجمع قمة أهداف التنمية المستدامة لعام 2023 قادة العالم في مقر الأمم المتحدة في نيويورك في 18 و19 سبتمبر/أيلول لإعادة تأكيد التزاماتنا الجماعية بالأهداف ووعد عدم إهمال أحد. وتُعد هذه القمة بمثابة لحظة فارقة لإعادة العالم على وجه السرعة إلى مسار تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وبداية من اليوم، ومن خلال جهد كبير لتفعيل الحملة رقميا عبر المنصات والدول في جميع أنحاء العالم، تهدف الحملة الأممية إلى إعادة تنشيط الحوار حول الأهداف.
وقالت نانيت براون، مديرة الحملات في إدارة الأمم المتحدة للتواصل العالمي: "نريد مشاركة الجميع من أجل أهداف التنمية المستدامة. وأملنا إلهام صناع القرار والمواطنين الأفراد على حد سواء للانضمام إلى الحوار والمساهمة في تحقيق الأهداف بعزيمة وطموح جديدين."
وتأسيسا على العجلة الملونة في شعار أهداف التنمية المستدامة، تستعمل الحملة في رسائلها نسقا مرئيا جديدا يتسم بالدينامية، من أجل بناء الزخم وزيادة الوعي والاستنفار من أجل تسريع وتيرة العمل من أجل أهداف التنمية المستدامة.
ويتمثل أحد المكونات الأساسية للحملة في دعوة المواطنين الأفراد لاتخاذ إجراءات بشأن أهداف التنمية المستدامة من خلال مبادرة الأمم المتحدة "اعملوا الآن" والتي تشمل جميع الأهداف الـ17. فمن استخدام المواصلات العامة إلى جمع التمويلات لصالح المدارس إلى النهوض من أجل المساواة، تضع المنصة قائمة بالخطوات التي يُمكن لكل فرد اتخاذها لتسريع التقدم نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتهيئة حيوات أفضل على كوكب أكثر صحة من أجل الجميع.
وسوف تعمل مجموعة منتقاة من الشخصيات المؤثرة البارزة، تُعرف بـ "دائرة المناصرين"، على تحفيز مجتمعاتهم من أجل اتخاذ إجراءات فردية من أجل أهداف التنمية المستدامة ولإقناع صناع القرار بالحاجة الماسة للعمل الآن.
لمزيد من المعلومات حول قمة أهداف التنمية المستدامة:
https://www.un.org/en/conferences/SDGSummit2023
يُمكن متابعة والمشاركة في الحملة على وسائل التواصل الاجتماعية من خلال وسم: #الأهداف_العالمية
1 / 5
بيان صحفي
٢٩ مارس ٢٠٢٣
منظمة السياحة العالمية تطلق “مسابقة الشركات التكنولوجية الناشئة للمرأة: الشرق الأوسط
جاء الإعلان عن “مسـابقة الشركات التكنولوجية الناشـئة للمرأة: الشرق الأوسـط” في بيبان 23، وهو أكبر مؤتمر للشركات الصغيرة والمتوسـطة في المملكـة العربيـة السـعودية، حيـث ستساهم المسـابقة في تعزيز عمـل منظمـة السـياحة العالميـة لجعل السـياحة ركيزة من ركائز تمكـن المرأة. وتتيـح المبـادرة للمبتكرين فرصـة للمنافسـة مـن أجل تعزيز بنـاء القدرات والبروز. وسـينضم المتأهلون للتصفيـات النهائية في كل فئة إلى شـبكة الابتـكار التابعـة لمنظمـة السـياحة العالميـة، ما يتيـح لهم الوصول إلى شـبكة الـدول الأعضاء في منظمـة السـياحة العالميـة، وبرامـج التوجيـه وفرص المنح الدراسـية التي تتيحهـا منظمة السـياحة العالمية.
يقـول الأمـن العـام لمنظمة السـياحة العالمية، زراب بولوليكاشـفيلي، «للشركات الناشـئة في مجال السياحة القوة والمرونـة لتحويـل القطـاع بمـا يتـماشى مـع أهـداف التنميـة المستدامة. كا تقـود الشركات الناشـئة في مجـال السـياحة الطريـق في النهوض بتمكن المرأة في الرق الأوسط والعالم، ويسعد منظمة السـياحة
العالميـة أن تدعـم أفضـل المبتكريـن ورواد الأعال الرقميـن في الإقليم». من يمكنه التقدم بطلب؟ يجـب أن تقـود الـركات الناشـئة أو تملكهـا أو تديرهـا نسـاء مقيـات في أي مـن البلـدان التاليـة: المملكـة العربيـة السـعودية والإمـارات العربيـة المتحـدة ومـر وقطـر وعـان والبحريـن والكويـت والأردن ولبنـان وسـوريا والعـراق وليبيـا واليمـن.
أن تكـون في مرحلة الفكـرة أو المرحلـة المبكـرة أو المرحلـة الأولى مـن السلسـلة ألف مـع الحد الأدنى مـن المنتـج القابل للتطبيق أو الفكرة الجاهزة للتطوير والتمويل.
أن يكون لديها فريق بدوام كامل ونموذج تم اختباره وخطة عمل. أن تكون قابلة للتطوير مع إمكانات للنمو الدولي.
يجب أن تنتمي الشركات الناشئة أيًضا إلى واحدة على الأقل من الفئات التالية:
الأثـر الاجتماعـي: للـشركات الناشـئة التي تركز عـلى التكنولوجيا في مجالات الصحـة والعافية والتنمية الحضرية والتنمية الريفية والاسـتدامة والتعليم مع الفوائد الشـاملة مع السـياحة.
السـياحة وتجربـة السـفر: الـشركات الناشـئة التي تركز عـلى المأكـولات والمشروبات، والنقـل والإقامة، والسـفر، وصناعات البيـع بالتجزئة.
تقنيـات المسـتقبل: الـشركات الناشئة التي تستفيد مـن fintech والـذكاء الاصطناعـي (/AI, AR VR) والعمـلات المشـفرة وإنترنـت الأشـياء وتكنولوجيا بلوكتشـن (blockchain) والتوأمـة الرقمية و ميتافـرس (Metaverse).
الفعاليات والمجتمع المحلي : أن تركـز الـشركات الناشـئة على منصـات التواصل الاجتماعي والرسـائل والرياضات الإلكترونيـة ومنصـات الألعـاب والتطبيقـات المجتمعيـة والمنصـات المتعلقـة بالفعاليـات وتكنولوجيـا التعليم.
مهلة تقديم الطلبات تنتهي بنهاية تموز/يوليو 2023، وسـيتم الإعلان عن الفائزين في مباريات تقنيات السـياحة (TTA)، التي ستقام في يوم السياحة العالمي (27 أيلول/سبتمبر، الرياض، المملكة العربية السعودية). يمكن للشركات الناشئة تقديم الطلب عبر الرابط التالي:
“مسابقة الشركات التكنولوجية الناشئة للمرأة: الشرق الأوسط" منظمة السياحة العالمية والابتكار قامـت دائـرة الإبتـكار والتعليـم والاستثمار في منظمة السـياحة العالمية منذ عـام 2018 بإطـلاق أكثر من 21
مسـابقة للـشركات الناشـئة في مجـال الإبتـكار، وقـد غطـت أكثر مـن 150 بلـدا في كل أنحـاء العـالم. وبوجود أكـثر مـن 10 آلاف مشـارك وأكـثر مـن 214 مليـون دولار للتمويل، تواصـل منظمة السـياحة العالمية جهودها لدعـم الرقمنـة والابتـكار بمـا يتماشى مـع البيئة العالمية لريـادة الأعمال. هـذا، وتتيح السـياحة الفرص لتعزيز
الشـمولية وتنميـة المجتمـع المحـلي وكفاءة المـوارد من خلال الاسـتفادة مـن الابتكار والتقـدم الرقمي. للمزيد من المعلومات:
Rosalia Galan - Communications Expert IEI - UNWTO Regional Office Middle East rgalan@unwto.org | +966 555908142 Lara Kabbara - Communications
IEI - UNWTO Regional Office Middle East lkabbara@unwto.org | +966 508887969 روابط ذات علاقة:
الابتكار والتعليم والاستثمار مسابقات منظمة السياحة العالمية لبدء التشغيل
يقـول الأمـن العـام لمنظمة السـياحة العالمية، زراب بولوليكاشـفيلي، «للشركات الناشـئة في مجال السياحة القوة والمرونـة لتحويـل القطـاع بمـا يتـماشى مـع أهـداف التنميـة المستدامة. كا تقـود الشركات الناشـئة في مجـال السـياحة الطريـق في النهوض بتمكن المرأة في الرق الأوسط والعالم، ويسعد منظمة السـياحة
العالميـة أن تدعـم أفضـل المبتكريـن ورواد الأعال الرقميـن في الإقليم». من يمكنه التقدم بطلب؟ يجـب أن تقـود الـركات الناشـئة أو تملكهـا أو تديرهـا نسـاء مقيـات في أي مـن البلـدان التاليـة: المملكـة العربيـة السـعودية والإمـارات العربيـة المتحـدة ومـر وقطـر وعـان والبحريـن والكويـت والأردن ولبنـان وسـوريا والعـراق وليبيـا واليمـن.
أن تكـون في مرحلة الفكـرة أو المرحلـة المبكـرة أو المرحلـة الأولى مـن السلسـلة ألف مـع الحد الأدنى مـن المنتـج القابل للتطبيق أو الفكرة الجاهزة للتطوير والتمويل.
أن يكون لديها فريق بدوام كامل ونموذج تم اختباره وخطة عمل. أن تكون قابلة للتطوير مع إمكانات للنمو الدولي.
يجب أن تنتمي الشركات الناشئة أيًضا إلى واحدة على الأقل من الفئات التالية:
الأثـر الاجتماعـي: للـشركات الناشـئة التي تركز عـلى التكنولوجيا في مجالات الصحـة والعافية والتنمية الحضرية والتنمية الريفية والاسـتدامة والتعليم مع الفوائد الشـاملة مع السـياحة.
السـياحة وتجربـة السـفر: الـشركات الناشـئة التي تركز عـلى المأكـولات والمشروبات، والنقـل والإقامة، والسـفر، وصناعات البيـع بالتجزئة.
تقنيـات المسـتقبل: الـشركات الناشئة التي تستفيد مـن fintech والـذكاء الاصطناعـي (/AI, AR VR) والعمـلات المشـفرة وإنترنـت الأشـياء وتكنولوجيا بلوكتشـن (blockchain) والتوأمـة الرقمية و ميتافـرس (Metaverse).
الفعاليات والمجتمع المحلي : أن تركـز الـشركات الناشـئة على منصـات التواصل الاجتماعي والرسـائل والرياضات الإلكترونيـة ومنصـات الألعـاب والتطبيقـات المجتمعيـة والمنصـات المتعلقـة بالفعاليـات وتكنولوجيـا التعليم.
مهلة تقديم الطلبات تنتهي بنهاية تموز/يوليو 2023، وسـيتم الإعلان عن الفائزين في مباريات تقنيات السـياحة (TTA)، التي ستقام في يوم السياحة العالمي (27 أيلول/سبتمبر، الرياض، المملكة العربية السعودية). يمكن للشركات الناشئة تقديم الطلب عبر الرابط التالي:
“مسابقة الشركات التكنولوجية الناشئة للمرأة: الشرق الأوسط" منظمة السياحة العالمية والابتكار قامـت دائـرة الإبتـكار والتعليـم والاستثمار في منظمة السـياحة العالمية منذ عـام 2018 بإطـلاق أكثر من 21
مسـابقة للـشركات الناشـئة في مجـال الإبتـكار، وقـد غطـت أكثر مـن 150 بلـدا في كل أنحـاء العـالم. وبوجود أكـثر مـن 10 آلاف مشـارك وأكـثر مـن 214 مليـون دولار للتمويل، تواصـل منظمة السـياحة العالمية جهودها لدعـم الرقمنـة والابتـكار بمـا يتماشى مـع البيئة العالمية لريـادة الأعمال. هـذا، وتتيح السـياحة الفرص لتعزيز
الشـمولية وتنميـة المجتمـع المحـلي وكفاءة المـوارد من خلال الاسـتفادة مـن الابتكار والتقـدم الرقمي. للمزيد من المعلومات:
Rosalia Galan - Communications Expert IEI - UNWTO Regional Office Middle East rgalan@unwto.org | +966 555908142 Lara Kabbara - Communications
IEI - UNWTO Regional Office Middle East lkabbara@unwto.org | +966 508887969 روابط ذات علاقة:
الابتكار والتعليم والاستثمار مسابقات منظمة السياحة العالمية لبدء التشغيل
1 / 5
بيان صحفي
١١ أبريل ٢٠٢٣
المدينة العالمية للخدمات الإنسانية في دبي تسيّر رحلات إغاثة لمنظمة الصحة العالمية إلى تركيا وسوريا على أثر الزلزال المدمر
8 فبراير 2023، دبي ، الإمارات العربية المتحدة – سارعت المدينة العالمية للخدمات الإنسانية في دبي إلى تنسيق الاستجابة للحالة الطارئة إثر الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا سوريا. وبناءً على توجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، حشدت المدينة العالمية للخدمات الإنسانية وهي أكبر مركز إنساني لوجستي في العالم، مواردها ضماناً لكفاءة الاستجابة وفعاليتها.
وقال معالي محمد ابراهيم الشيباني رئيس اللجنة العليا للرقابة على المدينة العالمية للخدمات الإنسانية: "تلتزم المدينة العالمية للخدمات الإنسانية التزامًا راسخًا بتزويد المتضررين من الزلازل بالدعم الإنساني والموارد التي يحتاجون إليها. اتخذنا إجراءات عاجلة من خلال تسيير عمليات النقل الجوي للإمدادات الطبية الحيوية من منظمة الصحة العالمية تلبيةً للاحتياجات الملحة من حيث الخدمات الطبية في المناطق المتضررة."
وغادرت الليلة أول طائرة شحن من مطار آل مكتوم الدولي متجهة إلى تركيا عبر اسطنبول، وعلى متنها 37 طناً من المستلزمات الصحية.
بالإضافة إلى ذلك، تعمل المدينة العالمية للخدمات الإنسانية على تسيير رحلة إغاثة أخرى لدعم الوكالات الإنسانية الدولية في نقل الإمدادات الحيوية إلى سوريا والمناطق المنكوبة. تموّل المدينة العملية اللوجستية عبر صندوق الأثر الإنساني العالمي، والذي يحشد موارد من القطاعين العام والخاص استجابةً للأزمات الإنسانية.
يعمل أعضاء المدينة العالمية للخدمات الإنسانية وطاقمها المتخصص بتفانٍ وبلا كلل لضمان وصول المساعدات إلى من هم في أمس الحاجة إليها وذلك بكفاءة وسرعة قصوى، بما يتماشى مع التزام دولة الإمارات العربية وإمارة دبي الإنساني بمد يد العون دعماً للمجتمعات المتضررة من الكوارث في مختلف أنحاء العالم.
-انتهى-
1 / 5
بيان صحفي
١٣ ديسمبر ٢٠٢٢
احتفالاً بمرور 77 عاماً من العطاء والتفاني في مجال العمل الإنساني، الأمم المتحدة تحيي ذكرى تأسيسها في احتفال مرموق في دولة الإمارات
دبي، الإمارات العربية المتحدة، 24 أكتوبر 2022: تعاونت الأمم المتحدة في دولة الإمارات العربية المتحدة هذا العام مع أوركسترا الإمارات السيمفونية للشباب ومدينة دبي للإعلام التابعة لمجموعة تيكوم، لتنظيم فعالية في 24 أكتوبر احتفالاً بيوم الأمم المتحدة، وذلك بعد الحفل الاستثنائي الذي أقيم العام الماضي في قبة ساحة الوصل في معرض إكسبو 2020 دبي.
وإحياءً لذكرى مرور 77 عاماً من العطاء والتفاني في مجال العمل الإنساني وسعياً لتسليط الضوء على التعاون الاستراتيجي المثمر بين الأمم المتحدة وحكومة دولة الإمارات لأكثر من 50 عاماً، نظّم مكتب منسّق الأمم المتحدة المقيم في دولة الإمارات مجموعة من الفعاليات الاجتماعية في مختلف أنحاء الدولة.
احتفالاً بيوم الأمم المتحدة لهذا العام، أطلقت الأمم المتحدة في دولة الإمارات فيديو قصيراً بعنوان "أمم متحدة بكيانٍ واحدٍ"، والذي يلقي الضوء على الجهود المشتركة التي تبذلها الأمم المتحدة في دولة الإمارات وخارجها بالتعاون معها. ويظهر الفيديو عدداً من وكالات الأمم المتحدة، مستعرضاً مختلف مجالات التعاون التي تسعى الأمم المتحدة من خلالها إلى بناء مستقبل مستدام يشمل الجميع من دون استثناء. وبالإضافة إلى ذلك، شارك عدد من موظفي الأمم المتحدة تجاربهم الملهمة مع الحاضرين، وذلك بمشاركة وسائل الإعلام التي أجرت مقابلات حصرية وقامت بتغطية الاحتفال. وتلى ذلك عرض موسيقي قدّمه أعضاء فرقة أوركسترا الإمارات السيمفونية للشباب، والتي يقع مقرّها في مدينة دبي للإعلام وتضمّ نخبة من ألمع الموسيقيين الشباب في دولة الإمارات. وقد جسّدت المقطوعة الموسيقية التي عزفتها الفرقة الهدف الرئيسي الذي تطمح إليه الأمم المتحدة دوماً، ألا وهو نشر السلام. إضاءة برج خليفة في دبي ومبنى شركة "أدنوك" في أبوظبي اليوم بشعار الأمم المتحدة احتفاءً بهذه المناسبة.
وتضمّن عرض أوركسترا الإمارات السيمفونية للشباب عزفا خاصا "لأنشودة للأمم المتحدة"، من تلحين الموسيقار الإسباني بابلو كاسالز وكتابة الشاعر الإنجليزي ويستان هيو أودن. وكانت فرقة الأوركسترا قد قدّمت هذه المقطوعة العام الماضي على مسرح ساحة الوصل في إكسبو 2020 دبي، بقيادة المايسترو السوري التشيكي رياض قدسي.
وبهذه المناسبة، صرّح مجيد يحيى، المنسق المقيم المؤقت للأمم المتحدة في دولة الإمارات العربية المتحدة ومدير مكتب برنامج الأغذية العالمي في دولة الإمارات وممثل منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، قائلاً: "لطالما كانت الإمارات العربية المتحدة من الدول الداعمة لجهود الأمم المتحدة الهادفة إلى تحقيق التنمية المستدامة عالمياً وإقليمياً ومحلياً. وتواصل الأمم المتحدة تعاونها مع دولة الإمارات لتحقيق رؤية مشتركة تتمثل في بناء مستقبل أفضل للجميع. ويسرّنا جداً أن نجتمع هنا اليوم لنحتفل سوياً بيوم الأمم المتحدة، وذلك بالتعاون مع شريكينا مدينة دبي للإعلام وأوركسترا الإمارات السيمفونية للشباب. ونظراً إلى أنّ الأمل هو الركيزة الأساسية لكلّ ما تقوم به الأمم المتحدة حول العام، نجدّد في مثل هذا اليوم أملنا وإيماننا بما نستطيع تحقيقه عبر تضافر الجهود العالمية تحت راية منظمة موحّدة هي الأمم المتحدة".
وفي معرض تعليقه على هذا الاحتفال، قال ماجد السويدي، النائب الأول لرئيس المجموعة - مدينة دبي للإعلام: "تشكل الاستدامة جزءاً لا يتجزأ من استراتيجيتنا طويلة المدى للأعمال والتنمية، لذا يسرّنا أن نشارك في هذا الاحتفال الذي يلقي الضوء على مسيرة التعاون والشراكة المستمرة بين دولة الإمارات العربية المتحدة والأمم المتحدة على مدار 50 عاماً في شتى المجالات، فضلاً عن دور مثل هذه الفعاليات العالمية في تعزيز مسيرة التنمية المستدامة من أجل تحقيق مستقبل أفضل وأكثر استدامة".
تتطلّع الأمم المتحدة في دولة الإمارات إلى مواصلة التعاون الاستراتيجي مع مدينة دبي للإعلام في المدى البعيد، باعتبارها وجهة عالمية لقطاع الإعلام، وذلك في المجالات التي تحظى بأولوية مشتركة لدى الطرفين، لتحقيق أهداف التنمية المستدامة والعمل المناخي.
1 / 5
بيان صحفي
١٤ يناير ٢٠٢٢
أسبوع الأهداف العالمية – إكسبو دبي 2020
خلفية أهداف التنمية المستدامة
توفر خطة 2030، التي اعتمدتها جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة في عام 2015، مخططا مشتركا للسلام والازدهار للشعوب والكوكب، الآن وفي المستقبل. في صميم هذه الخطة هناك 17 هدفا لتحسين الصحة والتعليم، والحد من عدم المساواة، وتحفيز النمو الاقتصادي - كل ذلك مع التصدي لتغير المناخ والعمل على الحفاظ على محيطاتنا وغاباتنا. لمزيد من المعلومات، الرجاء زيارة:
www.un.org/sustainabledevelopment
وقالت معالي أمينة محمد، نائب الأمين العام للأمم المتحدة: "في صميم خطة 2030، هناك حاجة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لمعالجة الفقر وعدم المساواة المتزايدين، وتمكين النساء والفتيات، ومعالجة حالة الطوارئ المناخية. ولم يستوعب العالم بعد وتيرة وحجم التغيير المطلوب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة. ويمثل إطلاق أسبوع الأهداف العالمية في معرض إكسبو 2020 في دبي، والذي يؤشر لانطلاق العام الثاني من مبادرة "عقدٌ من العمل"، فرصة حاسمة لإظهار طموحنا والتزامنا المتنامي بتحقيق الأهداف العالمية، وجعلها حاضرة على كافة المستويات، وضمان عدم ترك أحد خلف الركب، وأن نتعافى بشكل أفضل من جائحة كوفيد-19".
وقالت معالي ريم الهاشمي، وزيرة الدولة لشؤون التعاون الدولي المدير العام لإكسبو 2020 دبي: "تؤمن دولة الإمارات العربية المتحدة بأهمية العمل الجماعي العالمي لخلق مستقبل يمكن للجميع أن يزدهروا فيه في سلام وكرامة ومساواة على كوكب معافى". وأضافت معاليها: "من خلال جمع العالم معا، يوفر إكسبو 2020 دبي منصة لحل أكبر التحديات الإنسانية، بروح من الأمل والمرونة والتفاؤل. إن استضافة الأهداف العالمية للأمم المتحدة في هذا الحدث الدولي هو دليل آخر على رؤيتنا المُحبة للمجتمعات العادلة والشاملة والمستدامة للجميع".
هاشتاج:
#UNxExpo، #GlobalGoals، #UNHub
جهات الاتصال الإعلامية:
سارة شاتيلا، مكتب المنسقة المقيمة للأمم المتحدة بدولة الإمارات العربية المتحدة: sara.chatila@un.org
ميشال تونغ، إدارة الاتصالات العالمية بالأمم المتحدة:tong@un.org
**********
أبرز أحداث أسبوع الأهداف العالمية:
المنطقة الإعلامية لأهداف التنمية المستدامة – من يوم السبت 15 يناير الى يوم الخميس 20 يناير
يحتضن ملتقى الأمم المتحدة بإكسبو 2020، بالتعاون مع مؤسسة Pvblic Foundation and media partners، المنطقة الإعلامية لأهداف التنمية المستدامة. ومن خلال تنسيق مباشر لمقابلات وحلقات نقاش، ستجمع المنطقة الإعلامية لأهداف التنمية المستدامة مسؤولين سامين من الأمم المتحدة بمؤثرين وقياديين في مجال الصناعة للحديث عن الحلول والمبادرات المبتكرة التي تعالج التحديات العالمية، مثل عدم المساواة وتغير المناخ والتفاوت بين الجنسين. ومن بين المتحدثين إبسي كامبل (نائب رئيس كوستاريكا)، وميليسا فليمنغ (وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للاتصالات العالمية)، وماهر ناصر (المفوض العام للأمم المتحدة في معرض إكسبو 2020)، وساندا أوجيامبو (الرئيس التنفيذي والمدير التنفيذي للاتفاق العالمي للأمم المتحدة)، ودينا عساف (المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في دولة الإمارات العربية المتحدة، ونائب المفوض العام للأمم المتحدة في إكسبو2020).
ملتقى الأمم المتحدة – السبت، 15 يناير – السبت، 22 يناير
وعلى مدار الأسبوع، ستقام فعاليات مختلفة في ملتقى الأمم المتحدة UNHub# لعرض كيفية عمل وكالات الأمم المتحدة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة ذات الصلة بعملها. وتشمل الفعاليات حلقات تنظمها كل من هيئة الأمم المتحدة للمرأة وبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية والاتفاق العالمي للأمم المتحدة ومعهد الأمم المتحدة الإقليمي لبحوث الجريمة والعدالة ومنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومكتب المنسق المقيم للأمم المتحدة في الإمارات، وذلك لمناقشة التصدي للتحديات والحلول العالمية على غرار العمل المناخي، والمدن المبتكرة والمستدامة، والعدالة الجنائية والأمن، والحياة تحت الماء، ودور الفتيات والشباب وأصحاب الهمم للسير نحو مستقبل أكثر استدامة لا يترك أحدا خلف الركب. وستكون معظم الفعاليات مفتوحة لكافة الزوار وستقام بشكل يسمح للمتحدثين والمشاركين بالمساهمة عبر الإنترنت. ويمكن الوصول إلى تقويم ملتقى الأمم المتحدة #UNHUB لأسبوع الأهداف العالمية عبر هذا الرابط. بالإضافة إلى ذلك، سيتم تنظيم معرضين خلال الأسبوع، وهما معرض "الأمم المتحدة والإمارات العربية المتحدة: العمل معا من أجل مستقبل أفضل" حول الشراكة الاستراتيجية بين الأمم المتحدة والإمارات العربية المتحدة، والمشاركات الوطنية حتى الوقت الراهن، والخطط الطموحة للمستقبل القادم، ومعرض فني حول أهداف التنمية المستدامة: "رسم عالم أفضل" يقدم أعمال فنانين مقيمين وتأويلاتهم الإبداعية لأهداف التنمية المستدامة. كما سيكون للزوار من جميع الأعمار فرصة المشاركة في أنشطة ترفيهية لاختبار معرفتهم والعمل على تحقيق أهداف التنمية المستدامة. وتشمل الأنشطة لعبة عجلة أهداف التنمية المستدامة، والبحث عن كنز إكسبو لأهداف التنمية المستدامة، حيث يمكن للمشاركين جمع الطوابع والفوز بمجموعة بطاقات أهداف التنمية المستدامة وغيرها من الجوائز. لمزيد من التفاصيل، يرجى متابعة @UN_UAE.
معرض الوصل - السبت 15 يناير
بمناسبة تنظيم أسبوع الأهداف العالمية لأول مرة خارج نيويورك، سيتم إقامة حفل افتتاحي بمشاركة أمينة محمد (نائب الأمين العام للأمم المتحدة)، يتضمن عرضا بتقنية 360 درجة داخل قبة الوصل، القلب النابض لإكسبو 2020.
الحدث الرائد "الأهداف العالمية للجميع" - الأحد 16 يناير
سينتظم الحدث الرائد "الأهداف العالمية للجميع"، الذي يشترك في تنظيمه Project everyone، بمشاركة أمينة محمد (نائبة الأمين العام للأمم المتحدة) ، وسعادة السيدة ريم الهاشمي (وزيرة دولة الإمارات العربية المتحدة للتعاون الدولي والمدير العام لإكسبو 2020 دبي)، وجاياثما ويكراماناياكي (مبعوثة الأمين العام للأمم المتحدة للشباب) ، وساندا أوجيامبو (الرئيس التنفيذي والمدير التنفيذي للاتفاق العالمي للأمم المتحدة) ، وسعادة السيدة مريم حارب المهيري (وزيرة التغير المناخي والبيئة بدولة الإمارات العربية المتحدة)، والدكتور علاء مرابط (مدير برامج المناصرة والتواصل والصحة بمؤسسة بيل وميليندا غيتس) وآخرين بالإضافة إلى مشاركات افتراضية من قبل ريتشارد كيرتس (مناصر أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة) وبيل غيتس (الرئيس المشارك، مؤسسة بيل وميليندا غيتس). ستتناول هذه اللجنة الحقائق والحلول اللازمة لإلهام العمل حول أبرز القضايا في العالم، بما في ذلك عدم المساواة بين الجنسين وأزمة المناخ.
قمة المياه والغذاء والطاقة (تشارك في تنظيمها الإمارات وهولندا والأردن) - الثلاثاء 18 والأربعاء 19 يناير
يعد أمن المياه والغذاء والطاقة أمرًا محوريًا للتنمية المستدامة - لا سيما مع نمو الطلب عليها مدفوعًا بزيادة السكان، والتحضر، وتغير الأنماط الغذائية والنمو الاقتصادي. ويشارك في هذا الحدث كل من جاياثما ويكراماناياكي (مبعوثة الأمين العام للأمم المتحدة المعني بالشباب) وأي يونغ (قائد الأمم المتحدة الشاب لأهداف التنمية المستدامة). ويوفر هذا الحدث منصة لتبادل المعرفة وأفضل الممارسات والدروس المستفادة من أجل قدر أكبر من المياه والغذاء وأمن الطاقة وتعزيز تناسق السياسات الإقليمية والدولية في المجال.
منتدى الأهداف العالمية للأعمال - الثلاثاء 18 يناير
يدعو منتدى الأهداف العالمية للأعمال قادة الأعمال إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة من أجل دمج أهداف التنمية المستدامة في استراتيجيات الأعمال الأساسية. ويشارك في المنتدى كل من ساندا أوجيامبو (الرئيس التنفيذي والمدير التنفيذي للاتفاق العالمي للأمم المتحدة) وماهر ناصر (المفوض العام للأمم المتحدة في إكسبو 2020)، بالإضافة إلى قيادات نسائية من قطاعات صناعية أساسية لمعالجة مسألة المساواة بين الجنسين والمجتمعات الشاملة.
التعاون في الإبداع مع الشباب: تحقيق أهداف التنمية المستدامة معًا (تشارك في تنظيمه كل من Accenture وSAP) - الثلاثاء 18 يناير
يمثل الشباب قوة رئيسية من أجل التنمية المستدامة وصناع تغيير من أجل نمو اقتصادي متوازن والمساواة الاجتماعية والابتكارات التكنولوجية. وستمثل حلقة النقاش التي يشارك فيها كل من جاياثما ويكراماناياكي (مبعوثة الأمين العام للأمم المتحدة المعنية بالشباب)، وفلاديسلاف كايم (المجموعة الاستشارية للشباب التابعة للأمين العام للأمم المتحدة والمعنية بتغير المناخ) وكريستينا مونتيث (القائدة الشابة للأمم المتحدة لأهداف التنمية المستدامة لعام 2018)، فرصة ليتفاعل القادة الشباب مع ممثلي القطاع الخاص وأكاديميين للإجابة على السؤال: "كيف يمكننا دعم الشباب لتسريع التقدم في تنفيذ خطة 2030"؟
مختبر أهداف التنمية المستدامة للإبداع- الأربعاء 19 يناير
تلعب الصناعة الإبداعية دورًا محوريًا في إلهام العمل لتحقيق أهداف التنمية المستدامة. من خلال الجمع بين المبدعين وصناع التغيير، سيعمل مختبر أهداف التنمية المستدامة للإبداع على خلق فرص لتقديم قصص التقدم ودعم كرامة الإنسان. يمكن أن تكون القصص أداة قوية لجمع الناس حول إنسانيتنا المشتركة، وتضخيم الأصوات وتعزيز فاعلية الهويات المهمشة وكذلك التأثير من أجل التغيير الاجتماعي الإيجابي. بمشاركة ميليسا فليمنغ (وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للاتصالات العالمية) ، وكريستينا مونتيث (القائدة الشابة للأمم المتحدة لأهداف التنمية المستدامة للعام 2018) وقادة في مجال الصناعة ، سيتبع المختبر عرضا لقصص ثلاثة صانعي تغيير ، يقترح كل منهم حلاً لمعالجة أهداف التنمية المستدامة عبر اكتشاف طرق لاستخدام المواهب الإبداعية في سرد القصص التي تمكّن وتلهم وتساعد على تحقيق الأهداف العالمية.
إكسبو لايف: مساعدة المرأة على الازدهار - الأربعاء، 19 يناير
ستسلط حلقة النقاش هذه، بمشاركة كيسو ماتاشاني ماريتي (الموظف المسؤول عن قسم النوع الاجتماعي وتمكين المرأة في قسم المساواة بين الجنسين والفقر والسياسات الاجتماعية في لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأفريقيا)، الضوء على الحلول المبتكرة التي تعمل على تحسين الظروف والفرص المتاحة للنساء لتزدهرن كعاملات ورائدات أعمال.
البرنامج العالمي لأفضل الممارسات - الخميس 20 يناير
يحتفي برنامج إكسبو 2020 العالمي لأفضل الممارسات بمشاركة ميليسا فليمنغ (وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للاتصالات العالمية) بالمبادرات المجتمعية المحلية البسيطة والفعالة التي تدعم أهداف التنمية المستدامة. سيجمع هذا الحدث بين الشباب والممارسين والمنظمات الحكومية الدولية والشركات الناشئة والأكاديميين والحائزين على برنامج إكسبو2020 العالمي لأفضل الممارسات لتبادل الأفكار وإنشاء الشبكات وتطوير حلول قابلة للتطبيق على نطاق واسع لإحداث المزيد من التأثير وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
جناح السيدات | نساء رائدات في التنمية المستدامة في العالم العربي والإسلامي- الخميس 20 يناير
سيتم سرد قصص وحكايات حقيقية لنساء رائدات في التنمية المستدامة والتنمية البشرية والاجتماعية وتعزيز الكرامة الإنسانية والتضامن من مختلف أنحاء العالمين العربي والإسلامي. بمشاركة ماهر ناصر (المفوض العام للأمم المتحدة في إكسبو 2020)، سيسلط هذا البرنامج الضوء على الدور المحفز الذي لعبته النساء في العالم العربي والإسلامي على مدى قرون لضمان وصول النساء من جميع أنحاء العالم إلى آفاق جديدة.
جلسة الرؤى والتجارب - الخميس 20 يناير
بمشاركة ميليسا فليمنغ (وكيل الأمين العام للاتصالات العالمية للأمم المتحدة) وماهر ناصر (المفوض العام للأمم المتحدة في إكسبو 2020)، تم تصميم الجلسة لتبادل ومناقشة وتعزيز الرؤى والاستراتيجيات والسياسات المدروسة من أجل مستقبل أكثر مساواة بين الجنسين ومعالجة الاستراتيجيات والسياسات التحويلية المطلوبة لخلق مستقبل يسوده المساواة بين الجنسين، بما في ذلك أفضل الممارسات والدروس المستفادة والتطلعات المستقبلية والتجارب الشخصية فيما يتعلق بالالتزام بمعالجة الحواجز المتعلقة بالنوع الاجتماعي.
مسيرة أسبوع الأهداف العالمية للعمل المناخي مع مايكل حداد - الجمعة 21 يناير
تهدف هذه المسيرة التي يقودها مايكل حداد (سفير النوايا الحسنة الإقليمي لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي) عبر موقع إكسبو 2020 دبي إلى إلهام التعاون من أجل العمل المناخي والأهداف العالمية. ويتم تنظيم المسيرة بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والسويد.
انتهى /
1 / 5
أحدث الموارد
1 / 5
1 / 5